منتدى سوريا فيس بوك
بسم الله الرحمن الرحيم
أهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر هذه الرسالة تدل على أنك غير مسجل فتفضل بالتسجيل
لكي ترى المواضيع المختفية عن الزوار
وإن كنت عضو فتفضل بالدخول
ونتمنى منك كل ما هو مفيد لك و لنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى سوريا فيس بوك
بسم الله الرحمن الرحيم
أهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر هذه الرسالة تدل على أنك غير مسجل فتفضل بالتسجيل
لكي ترى المواضيع المختفية عن الزوار
وإن كنت عضو فتفضل بالدخول
ونتمنى منك كل ما هو مفيد لك و لنا
منتدى سوريا فيس بوك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» حل الانشطة و التدريبات للنواس المرن للبكلوريا العلمي في سوريا
صلاح دهني ..هاجس السينما.. الأحلام المجهضة  I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 05, 2017 8:59 pm من طرف خادم الصالحين

» الحقيقة عدل الراعي في رعيته من أعظم القربات
صلاح دهني ..هاجس السينما.. الأحلام المجهضة  I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:38 pm من طرف خادم الصالحين

» الغضب إياك أن تتخذ قراراً وأنت غاضب
صلاح دهني ..هاجس السينما.. الأحلام المجهضة  I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:36 pm من طرف خادم الصالحين

» ليس بين العبد وربِّه وسيط
صلاح دهني ..هاجس السينما.. الأحلام المجهضة  I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:31 pm من طرف خادم الصالحين

» السعادة الدائمة والسعادة المؤقتة
صلاح دهني ..هاجس السينما.. الأحلام المجهضة  I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:29 pm من طرف خادم الصالحين

» شروط استجابة الدعاء
صلاح دهني ..هاجس السينما.. الأحلام المجهضة  I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:28 pm من طرف خادم الصالحين

» السعادة والشقاء مصدرها القلب
صلاح دهني ..هاجس السينما.. الأحلام المجهضة  I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:24 pm من طرف خادم الصالحين

» أكبر عقاب يصيب الإنسان في الدنيا
صلاح دهني ..هاجس السينما.. الأحلام المجهضة  I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:21 pm من طرف خادم الصالحين

» لعقيدة الاسلامية - اسماء الله الحسنى - : اسم الله القريب
صلاح دهني ..هاجس السينما.. الأحلام المجهضة  I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 29, 2017 10:16 pm من طرف خادم الصالحين

» شوفو شغلي الجديد
صلاح دهني ..هاجس السينما.. الأحلام المجهضة  I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 28, 2017 12:36 am من طرف عقبة

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى سوريا فيس بوك على موقع حفض الصفحات

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 58 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 58 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 106 بتاريخ الخميس أبريل 01, 2021 9:52 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 510 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو الياس0 فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 1464 مساهمة في هذا المنتدى في 1369 موضوع
دخول

لقد نسيت كلمة السر


صلاح دهني ..هاجس السينما.. الأحلام المجهضة

اذهب الى الأسفل

صلاح دهني ..هاجس السينما.. الأحلام المجهضة  Empty صلاح دهني ..هاجس السينما.. الأحلام المجهضة

مُساهمة من طرف السراج المنير الجمعة مايو 25, 2012 5:21 pm

(رغم أن الجريمة ترتكب بلا كلام، فهي تعبر بفصاحة رائعة)
بهذه العبارة لشكسبير ينهي السينمائي والناقد صلاح دهني مقدمة كتابه الجديد (السينما السورية... مكاشفات بلا أقنعة).
يستذكر ذلك الفتى المهووس بالسينما حتى صارت مصيراً وقدراً، السينما السورية تحديداً التي (تركت له اسمها ذات حين، طلبت منه أن يجعلها تنهض... فكان عليه دوما عبء قياس ضربات قلبها ومد هذا القلب بأسباب الحياة).
هي ليست سيرة ذاتية بقدر ما هي سيرة السينما في سورية، بدءاً من خمسينيات القرن الفائت حين أتم دراسة الإخراج كأول سوري عام 1950 في المعهد العالي للدراسات السينمائية (الأيديك) في باريس، حين لم يكن من عشاق السينما في سورية سوى ثلاثة (أحمد عرفان ونزيه الشهبندر وزهير الشوا) خاضوا مغامرة إنتاج فيلم سينمائي لن يصمد أمام ما تعودت عليه الذائقة الشعبية حينذاك من أفلام السينما المصرية التجارية والأمريكية النمطية.
ثم تضافرت عوامل عديدة، الانقلابات العسكرية مولدة الدكتاتوريات، قيام الدولة الصهيونية في فلسطين، الأحلاف الاستعمارية، انتشار الفكر الاشتراكي، نمو طبقة وسطى منفتحة على مفاهيم الحرية والعدالة، عودة عدد معقول من المثقفين والفنانين من دراستهم لمختلف الفنون خارج البلد.
هذه العوامل أسست لحالة نهوض في مختلف مناحي الفن والثقافة ومنها السينما.
ثمة بداية خائبة للسينما السورية في عشرينيات القرن، إضافة إلى البداية الثانية في الخمسينيات، هذه البداية التي عادت وأثمرت بعد عشر سنوات ودخول الدولة مجال الإنتاج السينمائي بعد جهود حثيثة من المثقفين والمهتمين.
لكن بداية التحول الحقيقي ـ يرى دهني ـ لم تأت سوى مع الوحدة السورية المصرية عام 1958، حين أُحدثت دائرة للسينما والتصوير تولى هو إدارتها بعد خروجه من السجن السياسي. وحاول أن يطور الفكرة إلى إحداث مؤسسة عامة للسينما. لكن حدوث الانفصال أجَّل الفكرة إلى ما بعد 8 آذار 1963 حين وافق وزير الثقافة آننذاك على إحداث المؤسسة العامة للسينما التي يعدّها بداية المرحلة الثالثة والأغنى في تاريخ السينما السورية.
بواكير السينما... بين العام والخاص
في الوقت نفسه بدأ القطاع الخاص دخول مغامرة الإنتاج السينمائي، مدفوعاً بالنجاح التجاري الذي حققته موجة الأفلام المصرية التجارية، فسبق نشوء المؤسسة العامة للسينما بإنتاج أول فيلم روائي طويل عام 1962، ثم تصاعد إنتاج القطاع الخاص السوري حتى وصل إلى 12 فيلماً عام 1974.
واستفاد القطاع الخاص من نجومية الثنائي دريد ونهاد ثم انضمام محمود جبر وزياد مولوي ورفيق سبيعي لاحقاً إليهم.
وكان عدد دور السينما في دمشق وحدها 25 داراً، وفي سورية كلها 103دور. وهي أرقام أقرب إلى الحلم في الواقع الحال!!
وقد ساعدت المؤسسة العامة للسينما القطاع الخاص في توفير القاعدة التقنية لإنتاجه، لكن أفلامه بقيت في إطار إثارة الغرائز لدى المشاهد والحركات التهريجية. ويكفي ذكر عناوين بعض الأفلام لمعرفة طريقة هذا القطاع في جذب المشاهد: (عاريات بلا خطيئة، امرأة تسكن وحدها، شقة للحب، وجه آخر للحب، امرأة من نار..)
ثم دخلت المؤسسة العامة للسينما أيضاً ميدان الإنتاج بأفلام قصيرة، ثم استعانت بخبرة يوغسلافية لإنتاج عدد من الأفلام الوثائقية. لكن مشكلة تسويق الفيلم السينمائي القصير والفيلم الوثائقي اعترضت إنتاجات المؤسسة.
وهكذا أنتج أول فيلم طويل عام 1968(سائق الشاحنة) بطولة الراحل خالد تاجا بالاستعانة بالخبرة اليوغسلافية!
ثم تتالت إنتاجات المؤسسة ونالت أفلامها جوائز عديدة في مهرجانات دولية. ووصلت إلى ذروة إنتاجها عام 1974 (ستة أفلام)، أميزها فيلم (الحياة اليومية لقرية سورية) للراحل عمر أميرلاي، وقد عانى الفيلم عنت الرقابة وبقي حبيس الأدراج؟!
ثم حلت فترة ركود إنتاجي يُجمِل الكاتب أسبابها لدى المخرجين والمؤسسة والجهات الأخرى ذات العلاقة.
ورغم (الهبَّة الإنتاجية) عام 2008 إلا أن السينما بقيت في انكفائها وبقيت الساحة محتكرة للتلفزيون.
نقد ورقابة وأشياء أخرى
في وقفة عند النقد السينمائي يتساءل الكاتب: هل يواكب النقد حقاً الحالة السينمائية في بلدنا؟ ويميز بين الناقد والناقل في حقل الكتابة عن السينما، مستعرضاً أسماء بعض الذين برزوا في هذا الحقل عبر مقالات صحفية وكتب، ثم يعرج على حكاية محاولة تأسيس جمعية نقاد السينما في سورية التي أجهضتها البيرواقراطية الحكومية؟!
أما عن الرقابة وشجونها فيشير إلى آلية عملها لدينا، ويقارنها بمثيلاتها الأوربية والأمريكية، وهي غير موجودة أساساً في أكثر من بلد أوربي.
في علاقة التلفزيون بالسينما يتعرض إلى سوء التفاهم المزمن بين الأداتين اللتين يمكن أن تتضافر جهودهما لإيصال فن السينما إلى أوسع قطاع من المشاهدين، وقد جرت محاولات لترجمة الفكرة عبر تأسيس دائرة الإنتاج السينمائي في التلفزيون السوري، وقدمت أعمالاً عدة، لكنها أيضاً أُجهضت بفضل تدخلات إدارية لا علاقة لها بالجانب الفني للحالة.
ويسهب في عرض مهرجانات السينما في سورية منذ أول محاولة لإقامة مهرجان دولي للسينما على هامش فعاليات معرض دمشق الدولي عام 1956، كان للأستاذ صلاح شرف استحداثه وتنظيمه. وقد دام 14 يوماً، وعرضت فيه أفلام من دول عديدة، ووزعت جوائز.. لكنه بقي محاولة فريدة لم تكتب لها الحياة، لتعود إلى الانطلاق عام 1972 عبر مهرجان دمشق الدولي لسينما الشباب، الذي لم يتكرر أيضاً لأسباب بيروقراطية وتنظيمية.
ثم كانت المحاولة الثالثة عبر مهرجان دمشق السينمائي عام 1979، وتتالت دوراته كل عامين بالتناوب مع مهرجان قرطاج السينمائي. وقد تولى الكاتب إدارة الدورة الرابعة له عام 1985، ليصبح مؤخراً مهرجاناً دولياً بعد أن كان خاصاً بأفلام آسيا والعالم العربي، وسنوياً أيضاً وهو ما يضع الكاتب اعتراضات جدية عليه.
هناك وقفات مهمة ومفيدة عند موضوع النوادي السينمائية ومدى نجاحها والعراقيل والصعوبات التي اعترضتها، وكذلك عند فكرة السينماتيك (المكتبة السينمائية) الغائبة حتى الآن عن اهتمام المعنيين، وحلم بناء مدينة سينمائية الذي بوشر به وأجهض أيضاً، ليختم أخيراً بموضوعين مهمين يستحقان الكثير من الدراسة والنقد والتحليل، وهما الأطفال والمرأة في السينما بشكل عام، والسينما السورية بشكل خاص.
في الهم الفلسطيني يتوقف عند تجربة فيلم كفرقاسم الذي أنتج عام 1974 من إخراج اللبناني برهان علوية وإنتاج المؤسسة العامة للسينما، مبيناً ما له وما عليه.
للكاتب سبعة كتب عن السينما، وعشرة في الأدب، ما بين قصة ورواية ومسرح وترجمة، إضافة إلى رصيد كبير في الإعلام المسموع خاصة عن السينما، وتاريخ لا ينكر يكاد يجعل ذكره مقترناً بتاريخ السينما السورية بكل إخفاقاته ونجاحاته القليلة.

السراج المنير
متقدم جدا
متقدم جدا

عدد المساهمات : 146
نقاط : 404
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 27/01/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى