منتدى سوريا فيس بوك
بسم الله الرحمن الرحيم
أهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر هذه الرسالة تدل على أنك غير مسجل فتفضل بالتسجيل
لكي ترى المواضيع المختفية عن الزوار
وإن كنت عضو فتفضل بالدخول
ونتمنى منك كل ما هو مفيد لك و لنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى سوريا فيس بوك
بسم الله الرحمن الرحيم
أهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر هذه الرسالة تدل على أنك غير مسجل فتفضل بالتسجيل
لكي ترى المواضيع المختفية عن الزوار
وإن كنت عضو فتفضل بالدخول
ونتمنى منك كل ما هو مفيد لك و لنا
منتدى سوريا فيس بوك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» حل الانشطة و التدريبات للنواس المرن للبكلوريا العلمي في سوريا
شرح قصيدة (المساء) لخليل مطران - النص الحادي والعشرون لطلاب البكالوريا I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 05, 2017 8:59 pm من طرف خادم الصالحين

» الحقيقة عدل الراعي في رعيته من أعظم القربات
شرح قصيدة (المساء) لخليل مطران - النص الحادي والعشرون لطلاب البكالوريا I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:38 pm من طرف خادم الصالحين

» الغضب إياك أن تتخذ قراراً وأنت غاضب
شرح قصيدة (المساء) لخليل مطران - النص الحادي والعشرون لطلاب البكالوريا I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:36 pm من طرف خادم الصالحين

» ليس بين العبد وربِّه وسيط
شرح قصيدة (المساء) لخليل مطران - النص الحادي والعشرون لطلاب البكالوريا I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:31 pm من طرف خادم الصالحين

» السعادة الدائمة والسعادة المؤقتة
شرح قصيدة (المساء) لخليل مطران - النص الحادي والعشرون لطلاب البكالوريا I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:29 pm من طرف خادم الصالحين

» شروط استجابة الدعاء
شرح قصيدة (المساء) لخليل مطران - النص الحادي والعشرون لطلاب البكالوريا I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:28 pm من طرف خادم الصالحين

» السعادة والشقاء مصدرها القلب
شرح قصيدة (المساء) لخليل مطران - النص الحادي والعشرون لطلاب البكالوريا I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:24 pm من طرف خادم الصالحين

» أكبر عقاب يصيب الإنسان في الدنيا
شرح قصيدة (المساء) لخليل مطران - النص الحادي والعشرون لطلاب البكالوريا I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:21 pm من طرف خادم الصالحين

» لعقيدة الاسلامية - اسماء الله الحسنى - : اسم الله القريب
شرح قصيدة (المساء) لخليل مطران - النص الحادي والعشرون لطلاب البكالوريا I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 29, 2017 10:16 pm من طرف خادم الصالحين

» شوفو شغلي الجديد
شرح قصيدة (المساء) لخليل مطران - النص الحادي والعشرون لطلاب البكالوريا I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 28, 2017 12:36 am من طرف عقبة

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى سوريا فيس بوك على موقع حفض الصفحات

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 40 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 40 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 106 بتاريخ الخميس أبريل 01, 2021 9:52 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 510 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو الياس0 فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 1464 مساهمة في هذا المنتدى في 1369 موضوع
دخول

لقد نسيت كلمة السر


شرح قصيدة (المساء) لخليل مطران - النص الحادي والعشرون لطلاب البكالوريا

اذهب الى الأسفل

شرح قصيدة (المساء) لخليل مطران - النص الحادي والعشرون لطلاب البكالوريا Empty شرح قصيدة (المساء) لخليل مطران - النص الحادي والعشرون لطلاب البكالوريا

مُساهمة من طرف خادم الصالحين الأحد أبريل 08, 2012 9:56 pm

أولاً - توطئة:

عبَّر الشاعر العربي ولا سيما في المرحلة الروانسية عن الحالة العاطفية
الوجدانية للشاعر العربي المعاصر، ومن ذلك نرى الشاعر خليل مطران يعبر عن
ألمه وحزنه وشكواه للمساء الذي حلَّ بهِ، والشاعر يعيش مرضاً جسمياً
أسقمه، ومرضاً روحياً أضناُ، وسخَّر الكثير من مظاهر الطبيعة حوله لتخدم
غرضه في الأنين والشكوى.

ثانياً - النص :

المساء- خليل مطران

1- داءٌ ألمَّ فخِلْتُ فيهِ شفائي *** من صَبوتي فتضاعفَتْ بُرَحائي
2- ياللضَّعيفين استبدّا بي وما *** في الظّلم مثلُ تحكُّمِ الضّعفاءِ
3- قلبٌ أصابَتْهُ الصَّبابةُ والجوى ** وغِلالةٌ رثَّتْ من الأدواءِ
4- إنّي أقمْتُ على التَّعلَّةِ بالـمُنَى ** في غربةٍ قالوا : تكونُ دوائي
5- شاكٍ إلى البحرِ اضطرابَ خواطري** فيجيبُني بريــاحِهِ الهــوجاءِ
6- ثاوٍ على صخرٍ أصمَّ وليتَ لي ** قلباً كهذي الصّخرةِ الصّمّـــاءِ
7- يا لَلغروبِ وما بهِ من عَبْرةٍ ** للمُســـتهامِ وعِبْرةٍ للرّائــي
8- والشّمس في شفقٍ يسيلُ نضارُه** فوقَ العقيقِ على ذُراً سوداءِ
9- مرَّتْ خلالَ غمامتيْن تحدُّراً ** وتقطّرتْ كالدّمعةِ الحمراءِ
10- فكأنّ آخرَ دمعةٍ للكونِ قد** مُزجَتْ بآخرِ أدمعي لرثائي
11-وكأنّني آنسْتُ يومي زائلاً *** فرأيْتُ في المـرآةِ كيفَ مسائي؟







ثالثاً = فكرة قصيدة ((المساء- خليل مطران)):


( 1 – 2 ) : الشكوى من الأم والهوى اللَّذينِ أضعفا الشاعر.
( 3) : بيان علة القلب في الغرام وعلة الجسم .
( 4) : تغرب الشاعر بحثاً عن الدواء.
( 5-6 ) : مظاهر الطبيعة في مناجاة الشاعر لها عن ألمه.
( 7-9) : غروب الشمس وتمتع الشاعر به .
( 10-11 ) : ارتباط الحزن في نفس الشاعر بالغروب .







رابعاً = شرح قصيدة ((المساء- خليل مطران))

1- داءٌ ألمَّ فخِلْتُ فيهِ شفائي *** من صَبوتي فتضاعفَتْ بُرَحائي

ألمَّ بي مرضٌ جسديٌّ فحسبْتُ أنَّ فيهِ البرء والشفاء والسلوان مما أحسُّ من لوعة الحب، ولكن تضاعفت أشواقي.

2- ياللضَّعيفين استبدّا بي وما *** في الظّلم مثلُ تحكُّمِ الضّعفاءِ

أستغيث من هاتين ِ العلتينِ اللتينِ تحكَّمتا بِي؛ مرض الجسد ومرض الروح،
فازدادت معاناتي، وليس هناك أشقى من استبداد الضعيف بالقوي لو تحكَّم بهِ.

3- قلبٌ أصابَتْهُ الصَّبابةُ والجوى ** وغِلالةٌ رثَّتْ من الأدواءِ

غدا قلبِي ضعيفاً من اللوعة والهوى والغرام والبعد، وجسدي الذي حلَّت به
الأسقامُ، فبتُّ واهناً ضعيفاً حتَّى تعبْتُ من كثرة الأدوية.

4- إنّي أقمْتُ على التَّعلَّةِ بالـمُنَى ** في غربةٍ قالوا : تكونُ دوائي

وارتحلْتُ في بلاد الغربة أُقيمُ بِها، مُعلِّلاً نفسي بالأمل ، فلعلَّنِي أجدُ في هذه الغربة دواءً شافياً من مرضي.

5- شاكٍ إلى البحرِ اضطرابَ خواطري** فيجيبُني بريــاحِهِ الهــوجاءِ

أقف على شاطئ البحر أشكو إليهِ همومي وآلامي وخواطري القلقة الحائرة، وجوابه هدير امواجه وعواصف رياحه الهائجة.

6- ثاوٍ على صخرٍ أصمَّ وليتَ لي ** قلباً كهذي الصّخرةِ الصّمّـــاءِ

أقيم على صخرةٍ صمَّاء، وكم أتمنَّى لو أنَّ فؤادي يصبح كهذه الصخرة بلا إحساسٍ ولا ألمٍ.

7- يا لَلغروبِ وما بهِ من عَبْرةٍ ** للمُســـتهامِ وعِبْرةٍ للرّائــي

آهٍ من منظر الغروب وما فيهِ من مواعظ لروح العاشق الهائم، ودموعٍ تسيل على الخدينِ لمن يرى منظره.

8- والشّمس في شفقٍ يسيلُ نضارُه** فوقَ العقيقِ على ذُراً سوداءِ

والشمس التي آذنت في الغروب مصطبغةً بحمرة الشفق، التي تبدو كلون العقيق على القمم الداكنة.

9- مرَّتْ خلالَ غمامتيْن تحدُّراً ** وتقطّرتْ كالدّمعةِ الحمراءِ

وقد رأيُتُ الشمس تغيبُ من بين غيمتيْنِ منحدرةً، فكانَّها قطرة دمعٍ حمراء، تبكي على ألمي.

10- فكأنّ آخرَ دمعةٍ للكونِ قد** مُزجَتْ بآخرِ أدمعي لرثائي

وأتخيَّلُ الشمس في غروبها الأخير كدمعةٍ أخيرةٍ للكونِ ، ممتزجةً بدموعي الأخيرة، فاتحدت دمعة الكون ودمعتِي لتبكي عليَّ وتندبني.

11-وكأنّني آنسْتُ يومي زائلاً *** فرأيْتُ في المـرآةِ كيفَ مسائي؟

حين أرى منظر الغرول وانتهاء اليوم، فأتخيل أنَّ عمري قد لفظ آخر أيامه، وكأنّني أرى غروب الشمسِ مرآةً لزوال حياتي في مسائي الأخير.

خامساً = التقطيع العروضي لقصيدة ((المساء- خليل مطران))

تقوم القصيدة على بحر ( الكامل ) وتفعيلاته :
(متفاعلن متفاعلن متفاعلن)
وضابطه : (كمل الجمال من البحور الكامل).

داءٌ ألمَّ فخِلْتُ فيهِ شفائي
داءن ألمْ | م فخلْتُ فِي | هـِ شفائي
/./. //.| / / / . / /. | / / / . /.
متْفاعلن | متـفا علن | متـفـاعلْ

من صَبوتي فتضاعفَتْ بُرَحائي
من صبوتي | فتضـاعفتْ | برحـائي
/ . / . //.| / / / . / /. | / / / . /.
متْفاعـلن | متـفا علن | متـفـاعلْ

القافية : حائي /./.

الروي: الهمزة المكسورة أو المشبعة بالياء .

سادساً = إعراب قصيدة ((المساء- خليل مطران)):

1- داءٌ ألمَّ فخِلْتُ فيهِ شفائي *** من صَبوتي فتضاعفَتْ بُرَحائي

داءٌ : خبر لمبتدأ محذوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره.
ألمَّ : فعل ماض مبني على الفتح الظاهر في آخره.
والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره (هو) يعود على (ألم).
فخِلْتُ : الفاء استئنافية.
خِلْتُ: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الرفع.
والتاء : ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل.
فيهِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (خلت).
شفائي : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بالحركة المناسبة.
وشفاء مضاف، والياء : ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.

من صَبوتي : جار ومجرور متعلقان بالمصدر (شفاء)، وعلامة جر صبوتي الكسرة
المقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بالحركة
المناسبة.
وصبوة مضاف، والياء : ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
فتضاعفَتْ: الفاء حرف عطف.
تضاعفتْ: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر في آخره.
وتاء التأنيث الساكنة لا محل لها من الإعراب.
بُرَحائي: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بالحركة المناسبة.
وبرحاء مضاف، والياء : ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.

الجمل :
جملة (داءٌ ألمَّ): اسمية لا محل لها من الإعراب ابتدائية.
جملة (ألمَّ): فعلية في محل رفع صفة.
جملة (خِلْتُ فيهِ شفائي) : فعلية لا محل لها من الإعراب استئنافية.
جملة (تضاعفت برحائي): فعلية لا محل لها من الإعراب معطوفة على جملة لا محل لها من الإعراب.

2- ياللضَّعيفين استبدّا بي وما *** في الظّلم مثلُ تحكُّمِ الضّعفاءِ

ياللضَّعيفين : يا أداة نداء وتعجب.
للضعيفين : اللام حرف جر.
الضعيفين: اسم مجرور وعلامة جره الياء لأنه مثنى والنون عوض عن التنوين في الاسم المفرد.
والجار والمجرور متعلقان بالأداة (يا) أو بفعلٍ محذوفٍ تقديره (أتعجب).
استبدّا: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر في آخره.
والألف ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
بي: جار ومجرور متعلقان بالفعل (استبدا).
و: الواو استئنافية.
ما : نافية عاملة عمل (ليس).
في الظّلم: جار ومجرور متعلقان بخبر (ما) المقدم المحذوف.
مثلُ : اسم (ما) المؤخر مرفوع وعلامة بفعه الضمة الظاهرة في آخره، وهو مضاف.
تحكُّمِ : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة في آخره، وهو مضاف.
الضّعفاءِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة في آخره.

الجمل :
جملة (ياللضَّعيفين): فعلية لا محل لها من الإعراب استئنافية.
جملة (استبدا بي) : فعلية في محل نصب حال.
جملة (ما في الظلم): اسمية لا محل لها من الإعراب استئنافية.

3- قلبٌ أصابَتْهُ الصَّبابةُ والجوى ** وغِلالةٌ رثَّتْ من الأدواءِ

قلبٌ : خبر لمبتدأ محذوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره.
أصابَتْهُ: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر في آخره.
وتاء التأنيث الساكنة لا محل لها من الإعراب.
والهاء : ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به مقدم.
الصَّبابةُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره.
والجوى : الواو حرف عطف.
الجوى : اسم معطوف على الصبابة مرفوع مثله وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف للتعذر.
و: حرف عطف .
غِلالةٌ : خبر لمبتدأ محذوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره.
رثَّتْ : فعل ماض مبني على الفتح الظاهر في آخره.
وتاء التأنيث الساكنة لا محل لها من الإعراب.
من الأدواءِ: جار ومجرور متعلقان بالفعل (رثت).

الجمل :
جملة (قلب أصابته): فعلية لا محل لها من الإعراب استئنافية.
جملة (أصابته) : فعلية في محل رفع صفة.
جملة (غلالة): اسمية لا محل لها من الإعراب استئنافية.
جملة (رثت) : فعلية في محل رفع صفة.
- إنّي أقمْتُ على التَّعلَّةِ بالـمُنَى ** في غربةٍ قالوا : تكونُ دوائي

إنّي: حرف مشبه بالفعل ينصب الاسم ويرفع الخبر ، والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب اسم إنَّ .
أقمْتُ : فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الرفع.
والتاء : ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل.
على التَّعلَّةِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (أقمت).
بالـمُنَى : جار ومجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على الألف للتعذر، وهما متعلقان بالمصدر (تعلَّة).
في غربةٍ: جار ومجرور متعلقان بحال محذوفة.
قالوا : فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة.
والواو ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
والألف للتفريق.
تكونُ : فعل مضارع ناقص مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، يرفع الاسم وينصب الخبر.
واسمه ضمير مستتر جوازاً تقديره هي يعود على (غربة).
دوائي : خبر (تكون) منصوب وعلامة نصبه المقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بالحركة المناسبة.
ودواء مضاف، والياء : ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.

الجمل :
جملة (إني أقمت): اسمية لا محل لها من الإعراب استئنافية.
جملة (أقمت) : فعلية في محل رفع خبر إنَّ.
جملة (قالوا): فعلية في محل نصب حال.
جملة (تكون دوائي) : فعلية في محل نصب مفعول به مقول القول..

5- شاكٍ إلى البحرِ اضطرابَ خواطري** فيجيبُني بريــاحِهِ الهــوجاءِ

شاكٍ : خبر لمبتدأ محذوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة المقدرة على الياء المحذوفة لأنه اسم منقوص.
وهو اسم فاعل الفاعل فيه ضمير مستتر وجوباً تقديره (أنا).
إلى البحرِ: جار ومجرور متعلقان باسم الفاعل (شاكٍ).
اضطرابَ : مفعول به لـ (شاكٍ) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره.
خواطري: مفعول به للمصدر (اضطراب) منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على
ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بالحركة المناسبة.
وخواطر مضاف، والياء : ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
فيجيبُني : الفاء استئنافية.
يجيبني: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء للثقل.
والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو يعود على (البحر).
والنون للوقاية.
وياء المتكلم: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
بريــاحِهِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (يجيبني)، ورياح مضاف.
والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه.
الهــوجاءِ: صفة لرياح مجرورة مثلها وعلامة جرها الكسرة الظاهرة في آخرها.

الجمل :
جملة (شاكٍ): اسمية لا محل لها من الإعراب استئنافية.
جملة (يجيبني) : فعلية لا محل لها من الإعراب استئنافية.

6- ثاوٍ على صخرٍ أصمَّ وليتَ لي ** قلباً كهذي الصّخرةِ الصّمّـــاءِ

ثاوٍ : خبر لمبتدأ محذوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة المقدرة على الياء المحذوفة لأنه اسم منقوص.
على صخرٍ : جار ومجرور متعلقان باسم الفاعل (ثاوٍ).
أصمَّ : صفة لصخرٍ مجرورة مثلها وعلامة جرها الفتحة بدلاً من الكسرة لأنها ممنوعة من الصرف صفة على وزن (أفعل) مؤنثها (صماء: فعلاء).
و: استئنافية.
ليتَ : حرف مشبه بالفعل ينصب الاسم ويرفع الخبر.
لي : جار ومجرور متعلقان بخبر (ليت) المقدم المحذوف.
قلباً : اسم (ليت) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره.
كهذي : الكاف حرف جر .
هذي : الهاء للتنبيه .
ذي :اسم إشارة مبني على السكون في محل جر بحرف الجر.
والجار والمجرور متعلقان بصفة محذوفة من (قلباً).
((أو الكاف: اسم بمعنى مثل في محل رفع خبر ليت)).
الصّخرةِ : بدل من اسم الإشارة مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة في آخره.
الصّمّـــاءِ : نعت للصخرة مجرور مثله وعلامة جره الكسرة الظاهرة في آخره.

الجمل :
جملة (ثاوٍ): اسمية لا محل لها من الإعراب استئنافية.
جملة (ليت لي) :اسمية لا محل لها من الإعراب استئنافية.

7- يا لَلغروبِ وما بهِ من عَبْرةٍ ** للمُســـتهامِ وعِبْرةٍ للرّائــي

يا لَلغروبِ : يا أداة نداء وتعجب.
الغروب : اللام حرف جر.
الغروب: اسم مجرور وعلامة مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة في آخره.
والجار والمجرور متعلقان بالأداة (يا) أو بفعلٍ محذوفٍ تقديره (أتعجب).
و: حرف عطف.
ما : اسم موصول بمعنى الذي مبني على السكون في محل جر عطف على الغروب.
بهِ : جار ومجرور متعلقان بفعل الصلة المحذوفة وتقديره (استقرَّ به).
من : حرف جر.
عَبْرةٍ : اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة في آخره.
والجار والمجرور متعلقان بحال محذوف.
للمُســـتهامِ : جار ومجرور متعلقان بصفة محذوفة من عبرةٍ.
و: حرف عطف .
عِبْرةٍ: اسم معطوف (عَبْرةٍ) مجرور مثله وعلامة جره الكسرة الظاهرة في آخره.
للرّائــي: جار ومجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على الياء للثقل.
متعلقان بصفة محذوفة من (عبرة).

الجمل :
جملة (يا لَلغروبِ): فعلية لا محل لها من الإعراب استئنافية.
جملة فعل الصلة المحذوف و (بهِ من عَبْرةٍ): فعلية لا محل لها من الإعراب صلة الموصول الاسمي.

- والشّمس في شفقٍ يسيلُ نضارُه** فوقَ العقيقِ على ذُراً سوداءِ

و: استئنافية.
الشّمس : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخرهِ.
في شفق: جار ومجرور متعلقان بخبر المبتدأ المحذوف.
يسيلُ : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره .
نضارُه: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، وهو مضاف.
والهاء : ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه.
فوقَ : مفعول فيه ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره، متعلق بالفعل (يسيل) وهو مضاف.
العقيقِ : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة في آخره.
على: حرف جر.
ذُراً: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على الألف لأنه اسم مقصور.
ولجار والمجرور متعلقان بحال محذوفة من (العقيق).
سوداءِ: نعت لذرا مجرور مثله وعلامة جره الكسرة الظاهرة في آخره.

الجمل :
جملة (الشمس في شفق):اسمية لا محل لها من الإعراب استئنافية.
جملة (يسيل) :فعلية في محل جر نعت لشفقٍ.

9- مرَّتْ خلالَ غمامتيْن تحدُّراً ** وتقطّرتْ كالدّمعةِ الحمراءِ

مرَّتْ : فعل ماض مبني على الفتح الظاهر في آخره.
وتاء التأنيث الساكنة لا محل لها من الإعراب.
والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هي يعود على الشمس.
خلالَ: مفعول فيه ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره، متعلق بالفعل (مرت) وهو مضاف.
غمامتيْن : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه مثنى والنون عوض عن التنوين في الاسم المفرد.
تحدُّراً : حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره.
و: حرف عطف.
تقطّرتْ: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر في آخره.
وتاء التأنيث الساكنة لا محل لها من الإعراب.
والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هي يعود على الشمس.
كالدّمعةِ : الكاف حرف جر.
الدمعةِ: اسم مجرور والجار والمجرور متعلقان بالفعل (تقطرت).
((أو الكاف اسم بمعنى (مثل) نائب مفعول مطلق، والدمعةِ مضاف إليهِ)).
الحمراءِ: نعت للدمعةِ مجرور مثله وعلامة جره الكسرة الظاهرة في آخره .

الجمل :
جملة (مرت):فعلية لا محل لها من الإعراب استئنافية.
جملة (تقطرت) :فعلية لا محل لها من الإعراب معطوفة على جملة لا محل لها من الإعراب.

10- فكأنّ آخرَ دمعةٍ للكونِ قد** مُزجَتْ بآخرِ أدمعي لرثائي

فكأنّ : الفاء اشتئنافية.
كأنَّ: حرف مشبه بالفعل ينصب الاسم ويرفع الخبر.
آخرَ : اسم كأنَّ منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره، وهو مضاف.
دمعةٍ : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة في آخره.
للكونِ : جار ومجرور متعلقان بصفة محذوفة من دمعةٍ.
قد: حرف تحقيق.
مُزجَتْ : فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتحة الظاهرة في آخره.
وتاء التأنيث الساكنة لا محل لها من الإعراب.
ونائب الفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هي يعود على الدمعة.
بآخرِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (مزجت) و آخر مضاف.
أدمعي : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بالحركة المناسبة.
وأدمع مضاف، والياء : ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
لرثائي : اللام حرف جر .
رثاء : اسم مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بالحركة المناسبة.
والجار والمجرور متعلقان بحال محذوفة.
ورثاء مضاف، والياء : ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.

الجمل :
جملة (كأنَّ آخر دمعةٍ):اسمية لا محل لها من الإعراب استئنافية.
جملة (قد مُزجَتْ) :فعلية في محل رفع خبر (كأنَّ).

11-وكأنّني آنسْتُ يومي زائلاً *** فرأيْتُ في المـرآةِ كيفَ مسائي؟

و: استئنافية.
كأنّني : حرف مشبه بالفعل ينصب الاسم ويرفع الخبر.
والنون للوقاية.
والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب اسم (كأنَّ).
آنسْتُ : فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الرفع.
والتاء : ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل.
يومي: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بالحركة المناسبة.
ويوم مضاف، والياء : ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
زائلاً : حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره.
فرأيْتُ : الفاء حرف عطف.
رأيت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الرفع.
والتاء : ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل.
في المـرآةِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (رأيت).
كيفَ : اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع خبر مقدم .
مسائي: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بالحركة المناسبة.
ومساء مضاف ، والياء : ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.


الجمل :
جملة (وكأنّني آنسْتُ):اسمية لا محل لها من الإعراب استئنافية.
جملة (آنسْتُ) :فعلية في محل رفع خبر (كأنَّ).
جملة (رأيت) :فعلية في محل رفع عطف على جملة (آنسْتُ).
جملة (كيفَ مسائي؟):اسمية في محل نصب مفعول به للفعل (رأيْتُ).

سابعاً = دراسات صرفية لقصيدة((المساء- خليل مطران)):

1 – داء : همزة متطرفة قبلها ساكن فكتبت على السطر.

2- بُرَحائي : برحاء اسم ممدود.

3- يا للضَّعيفين : أسلوب نداء يحمل معنَى التعجب.

4 - تحكُّمِ : تفعُّل – مصدر خماسي من الفعل (تحكَّم : تفعَّل).

5- الضّعفاءِ - الأدواءِ: جمع تكسير - اسم ممدود.

6 - الجوى : اسم مقصور - أصل ألفه ياء فكتبت مقصورةً .
7- بالـمُنَى : اسم مقصور - أصل ألفه ياء فكتبت مقصورةً .

8 - دوائي : همزة متوسطة حركتها الكسرة وقبلها ساكن والكسرة أقوى ويناسبها النبرة.

9- شاكٍ : فاعٍ – اسم فاعل من الفعل الثلاثي (شكى) – وهو اسم منقوص حذفت ياؤه لأنه مرفوع.

10 - اضطرابَ : افتعال – مصدر خماسي من الفعل (اضطرب: افتعل).

11 - الهــوجاءِ : اسم ممدود.

12 - ثاوٍ : فاعٍ – اسم فاعل من الفعل الثلاثي (ثوى) – وهو اسم منقوص حذفت ياؤه لأنه مرفوع.

13 - أصمَّ : صفة ممنوعة من الصرف على وزن (أفعل) مؤنها (صماء: فعلاء).

14 - الصّمّـــاءِ : اسم ممدود.

15 - يا لَلغروبِ : أسلوب نداء يحمل معنَى التعجب.

16 - للمُســـتهامِ : المستهام – اسم مفعول من فوق الثلاثس فعله (استهام).

17 - للرّائــي : الرائي : الفاعل – اسم فاعل من الثلاثي – فعله رأى – وهو اسم منقوص.

18 - ذُراً : اسم مقصور- أصل ألفه واو (مفرده ذروة) فكتبت ممدودةً.

19 – سوداءِ :اسم ممدود .
20 - تحدُّراً : تفعُّلاً – مصدر خماسي من الفعل (تحدَّر : تفعَّل).

21 - آخرَ : فاعل - اسم فاعل من الثلاثي – فعله : أخر.

22- زائلاً : فاعلاً - اسم فاعل من الثلاثي – فعله : زال.


ثامناً = دراسات بلاغية لقصيدة ((المساء- خليل مطران))

البيان :

1 – (داءٌ ألمَّ) : استعارة مكنية
شبه الداء بالإنسان الذي يلم، وحذف المشبه به وهو الإنسان – وترك شيئاً من لوازمه وهو (ألمَّ)، على سبيل الاستعارة المكنية.

2 – (ياللضَّعيفين استبدّا) : استعارة مكنية
شبه الضعيفين بالإنسان الذي يستبد، وحذف المشبه به وهو الإنسان – وترك شيئاً من لوازمه وهو (استبدا)، على سبيل الاستعارة المكنية.

3 – (وغِلالةٌ رثَّتْ) : استعارة تصريحية
شبه جسمه بالغلالة التي رثت، وحذف المشبه وهو جسمه .

4 – (قلبٌ أصابَتْهُ) : استعارة مكنية
شبه القلب بالإنسان الذي يُصاب، وحذف المشبه به وهو الإنسان – وترك شيئاً من لوازمه وهو (أصابَتْهُ)، على سبيل الاستعارة المكنية.

5 – (فيجيبُني) : استعارة مكنية
شبه البحر بالإنسان الذي يجيب، وحذف المشبه به وهو الإنسان – وترك شيئاً من لوازمه وهو (يجيبني)، على سبيل الاستعارة المكنية.

6 – (قلباً كهذي الصّخرةِ الصّمّـــاءِ) : تشبيه مجمل مؤكد.
المشبه : قلباً – الأداة :الكاف – المشبه به : الصخرة.

7 – ( يسيلُ نضارُه ) : استعارة مكنية
شبه النضار بالماء الذي يسيل، وحذف المشبه به وهو الماء – وترك شيئاً من لوازمه وهو (يسيل)، على سبيل الاستعارة المكنية.

8 – (وتقطّرتْ كالدّمعةِ الحمراءِ) : تشبيه مجمل مؤكد.
المشبه : الفاعل المستتر هي ويعود على الشمس – الأداة :الكاف – المشبه به : الدمعة.

9 – (فكأنّ آخرَ دمعةٍ مزجت لرثائي) : تشبيه تام
المشبه : آخر دمعةٍ – الأداة :كأنَّ – المشبه به : مزجت – وجه الشبه : لرثائي.


البديع :

1 – (داءٌ - شفائي) : طباق إيجاب.

2 – (شفائي – بُرَحائي) : سجع.

3 – (أصابَتْهُ – الصَّبابةُ ) : جناس ناقص.

4 – (عَبْرةٍ – عِبْرةٍ ) : جناس تام.

5- (مرَّتْ – تقطّرتْ ) : جناس ناقص.


دراسة الخبر والإنشاء :

الخبر :

1 - الخبر الابتدائي :

(داءٌ ألمَّ).
(قلبٌ أصابَتْهُ).
(ثاوٍ على صخرٍ).

2 - الخبر الطلبي :

(إنّي أقمْتُ على التَّعلَّةِ بالـمُنَى) : المؤكد إنَّ.
(وما بهِ من عَبْرةٍ) : المؤكد (من) حرف الجر الزائد.
(كأنّني آنسْتُ يومي) : المؤكد كأنَّ.

3 – الخبر الإنكاري:

(فكأنّ آخرَ دمعةٍ للكونِ قد مُزجَتْ): المؤكدان (كأنَّ – قد).

الإنشاء :

1 – النداء :

(ياللضَّعيفين) : الأداة الياء.
(ياللغروب) : الأداة الياء.

2 – الاستفهام :

(كيف مسائي؟) : أداة الاستفهام (كيف).

3 – التمني :

(وليتَ لي قلباً) : الأداة ليت.


تاسعاً = تحليل النص لقصيدة ((المساء- خليل مطران))

المشاعر العاطفية :

( 1 – 2 ) مشاعر شكوى من المرض والهوى .
(3-4 ) مشاعر تألم وأنين.
( 5-6) مشاعر قلق واضطراب وحيرة.
( 7-9 ) مشاعر تأمل وأسى.
( 10-11 ) مشاعر يأس .

سمات الألفاظ :

1 – جزلة فصيحة قوية الجرس : ( ألمَّ – برحائي- التعلة - صبوتي ).
2 – ملائمة لموضوع الشكوى والألم : ( داء – الصبابة – الجوى - دمعة).





مذهب الشاعر في القصيدة:

المذهب الرومانسي ....

ومن خصائصه في القصيدة :

1- التركيز على موضوعات يثيرها التشاؤم والكآبة: كتمجيد الألم ووصف الغروب.

2- ظهور ذاتيّة الشاعر وعمق المعاناة في التجربة الشعوريّة حيث تحدث الشاعر عن ألمه وحبه.


3- استخدام اللّغة المأنوسة القريبة من لغة الحياة اليوميّة, وشحنها بطاقات عاطفيّة وخياليّة رقيقة مثل : كيف دوائي ؟

4- الوحدة المقطعيّة في القصيدة التي تقوم على وحدة المقطع لا البيت, ويسودها مناخ نفسيّ واحد.

خادم الصالحين
عضو راقي
عضو راقي

عدد المساهمات : 1064
نقاط : 3198
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 23/01/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى