المواضيع الأخيرة
أفضل 10 فاتحي مواضيع
خادم الصالحين | ||||
السراج المنير | ||||
عقبة | ||||
نور الشام | ||||
محمد العبد الخميس | ||||
admin | ||||
أمان الروح | ||||
الحر | ||||
طوق الياسمين | ||||
خالد |
المواضيع الأكثر شعبية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 49 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 49 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 107 بتاريخ الجمعة أبريل 26, 2024 7:40 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
خادم الصالحين | ||||
السراج المنير | ||||
عقبة | ||||
نور الشام | ||||
أمان الروح | ||||
طوق الياسمين | ||||
الحر | ||||
محمد العبد الخميس | ||||
admin | ||||
خالد |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 510 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو الياس0 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 1464 مساهمة في هذا المنتدى في 1369 موضوع
دخول
مستمرون بتمويل التجارة والأنشطة والاستثمارات بالعملة المحلية
صفحة 1 من اصل 1
مستمرون بتمويل التجارة والأنشطة والاستثمارات بالعملة المحلية
كثيرة هي التساؤلات التي مازالت تطرح حول الوضع الاقتصادي في سورية هذه الأيام والمؤسسات الاقتصادية وخاصة المصارف وعلى رأسها المصرف التجاري السوري الذي يعتبر بوابة وواجهة للمصارف السورية مع الإشارة إلى أن هذا التعبير يشمل الأمور الإيجابية والسلبية حيث إنه أكبر وأقوى المصارف السورية من حيث النشاطات ورأس المال وتنوع حزمة القروض وغيرها من المزايا ولكن من جانب آخر فقد كان من أول المؤسسات التي تعرضت للعقوبات وهذا ليس من جديد إنما منذ سنوات وبالتالي مع ازدياد هذه العقوبات نتساءل:
ما حقيقة هذه العقوبات؟
وما تأثيرها على عمل المصرف وأرباحه؟
وأيضاً ما خطط المصرف وتوجهاته بالفترة القادمة للتعامل مع الظروف الجديدة؟
للإجابة عن هذه التساؤلات كان لنا هذا اللقاء مع الدكتور دريد درغام مدير عام المصرف التجاري السوري.
دور التجاري مستمر
ما الدور الذي سيؤديه المصرف التجاري في المرحلة القادمة خاصة بعد الإحجام عن سياسة الإقراض والتوقف عن تمويل المستوردات؟
لم يحجم المصرف التجاري يوماً عن الإقراض في أي من المجالات التي يرى فيها فرصاً وجدوى عامة، كما أن تمويل المستوردات مستمر قانوناً للمحال الموافق عليها، أما بالنسبة لباقي المواد فهي تعتمد على القدرات المتوافرة لدى كل مصرف أو على رغبة المتعامل بالتمويل من حساباته في الخارج وبالتالي نجد أن دور المصرف التجاري سيستمر كالسابق من خلال تنوع أنشطته لتمويل التجارة والأنشطة والاستثمارات بالعملة المحلية داخل سورية إضافة إلى تمويل التجارة الخارجية فوق الإمكانات المتاحة.
عقوبات ظالمة
ما حقيقة العقوبات التي فرضت على المصرف وما تأثيرها على عمله؟
الحقيقة أن العقوبات على المصرف التجاري ليست جديدة فقد بدأت العقوبات الأميركية الظالمة منذ 2005 ورغم تكرار وتشديد العقوبات الظالمة، استمر احتلالنا المركز الأول بين 20 مصرفاً سورياً سواء في الانتشار أو الخدمات الإلكترونية أو الملاءة أو الربحية. ويعود الفضل بذلك لثقة المتعاملين والمصارف المراسلة باحترامها لمعايير السلامة المصرفية.
ومنذ سنوات رفضت مصارف ومتعاملون محلياً وخارجياً هذه الاتهامات الظالمة لأنها استندت إلى أبعاد سياسية، والآن من جديد نحن واثقون بأنهم لن يكتفوا فقط بالاستمرار معنا كالسابق وإنما سيسعى القادرون منهم مع الجانب الأميركي لإقناعه بأن فرض العقوبات الظالمة يشوه البيئة المصرفية، في حين تقديم العون التقني والمصرفي يدعم الجهود لإلغاء النقد الورقي وتخفيض حجم الاقتصاد غير الرسمي وإمكانية تعقب أي تحويلات مصرفية.
أرباح مستقرة
ماذا عن الأرباح؟
مازالت الأرباح مستقرة رغم انخفاض الفوائد العالمية والمحلية، ورغم الظروف المؤسفة التي تمر بها سورية يتوقع أن تكون الأرباح مستقرة كما في العام الماضي.
تكلفة القروض بالمصرف التجاري أرخص
ما مصير القروض التي طرحتموها مؤخراً؟
تبين مع مرور الوقت لجميع المتعاملين أن المصرف التجاري لديه من السيولة ما يكفي لثقة الجميع بوضع ودائعهم لديه وأنه يعتمد سياسة الاستمرار في تقديم القروض بجميع أنواعها ومنها العقارية (العادل والعامر والإكساء) وتبين للجميع مع مرور الزمن أن تكلفة القروض العقارية في المصرف التجاري هي الأرخص على الإطلاق بالمقارنة مع المصارف المنافسة، وهذا ما يفسر الإقبال الكبير على التعامل مع المصرف التجاري فهو الأكثر أماناً وملاءمة وسيولة واستقراراً بالمقارنة مع جميع المصارف المنافسة.
ضرورة تناغم المعنيين بالحركة الاقتصادية
برأيكم ما الدور الذي يجب أن تقوم به المصارف السورية هذه الفترة؟
يفترض بأن هناك أهمية لتواجد تناغم كبير بين مختلف المعنيين بالحركة الاقتصادية للوصول إلى ما فيه خير البلاد على الأمد البعيد.
ما حقيقة هذه العقوبات؟
وما تأثيرها على عمل المصرف وأرباحه؟
وأيضاً ما خطط المصرف وتوجهاته بالفترة القادمة للتعامل مع الظروف الجديدة؟
للإجابة عن هذه التساؤلات كان لنا هذا اللقاء مع الدكتور دريد درغام مدير عام المصرف التجاري السوري.
دور التجاري مستمر
ما الدور الذي سيؤديه المصرف التجاري في المرحلة القادمة خاصة بعد الإحجام عن سياسة الإقراض والتوقف عن تمويل المستوردات؟
لم يحجم المصرف التجاري يوماً عن الإقراض في أي من المجالات التي يرى فيها فرصاً وجدوى عامة، كما أن تمويل المستوردات مستمر قانوناً للمحال الموافق عليها، أما بالنسبة لباقي المواد فهي تعتمد على القدرات المتوافرة لدى كل مصرف أو على رغبة المتعامل بالتمويل من حساباته في الخارج وبالتالي نجد أن دور المصرف التجاري سيستمر كالسابق من خلال تنوع أنشطته لتمويل التجارة والأنشطة والاستثمارات بالعملة المحلية داخل سورية إضافة إلى تمويل التجارة الخارجية فوق الإمكانات المتاحة.
عقوبات ظالمة
ما حقيقة العقوبات التي فرضت على المصرف وما تأثيرها على عمله؟
الحقيقة أن العقوبات على المصرف التجاري ليست جديدة فقد بدأت العقوبات الأميركية الظالمة منذ 2005 ورغم تكرار وتشديد العقوبات الظالمة، استمر احتلالنا المركز الأول بين 20 مصرفاً سورياً سواء في الانتشار أو الخدمات الإلكترونية أو الملاءة أو الربحية. ويعود الفضل بذلك لثقة المتعاملين والمصارف المراسلة باحترامها لمعايير السلامة المصرفية.
ومنذ سنوات رفضت مصارف ومتعاملون محلياً وخارجياً هذه الاتهامات الظالمة لأنها استندت إلى أبعاد سياسية، والآن من جديد نحن واثقون بأنهم لن يكتفوا فقط بالاستمرار معنا كالسابق وإنما سيسعى القادرون منهم مع الجانب الأميركي لإقناعه بأن فرض العقوبات الظالمة يشوه البيئة المصرفية، في حين تقديم العون التقني والمصرفي يدعم الجهود لإلغاء النقد الورقي وتخفيض حجم الاقتصاد غير الرسمي وإمكانية تعقب أي تحويلات مصرفية.
أرباح مستقرة
ماذا عن الأرباح؟
مازالت الأرباح مستقرة رغم انخفاض الفوائد العالمية والمحلية، ورغم الظروف المؤسفة التي تمر بها سورية يتوقع أن تكون الأرباح مستقرة كما في العام الماضي.
تكلفة القروض بالمصرف التجاري أرخص
ما مصير القروض التي طرحتموها مؤخراً؟
تبين مع مرور الوقت لجميع المتعاملين أن المصرف التجاري لديه من السيولة ما يكفي لثقة الجميع بوضع ودائعهم لديه وأنه يعتمد سياسة الاستمرار في تقديم القروض بجميع أنواعها ومنها العقارية (العادل والعامر والإكساء) وتبين للجميع مع مرور الزمن أن تكلفة القروض العقارية في المصرف التجاري هي الأرخص على الإطلاق بالمقارنة مع المصارف المنافسة، وهذا ما يفسر الإقبال الكبير على التعامل مع المصرف التجاري فهو الأكثر أماناً وملاءمة وسيولة واستقراراً بالمقارنة مع جميع المصارف المنافسة.
ضرورة تناغم المعنيين بالحركة الاقتصادية
برأيكم ما الدور الذي يجب أن تقوم به المصارف السورية هذه الفترة؟
يفترض بأن هناك أهمية لتواجد تناغم كبير بين مختلف المعنيين بالحركة الاقتصادية للوصول إلى ما فيه خير البلاد على الأمد البعيد.
السراج المنير- متقدم جدا
- عدد المساهمات : 146
نقاط : 404
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 27/01/2012
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 05, 2017 8:59 pm من طرف خادم الصالحين
» الحقيقة عدل الراعي في رعيته من أعظم القربات
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:38 pm من طرف خادم الصالحين
» الغضب إياك أن تتخذ قراراً وأنت غاضب
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:36 pm من طرف خادم الصالحين
» ليس بين العبد وربِّه وسيط
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:31 pm من طرف خادم الصالحين
» السعادة الدائمة والسعادة المؤقتة
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:29 pm من طرف خادم الصالحين
» شروط استجابة الدعاء
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:28 pm من طرف خادم الصالحين
» السعادة والشقاء مصدرها القلب
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:24 pm من طرف خادم الصالحين
» أكبر عقاب يصيب الإنسان في الدنيا
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:21 pm من طرف خادم الصالحين
» لعقيدة الاسلامية - اسماء الله الحسنى - : اسم الله القريب
الأحد أكتوبر 29, 2017 10:16 pm من طرف خادم الصالحين
» شوفو شغلي الجديد
السبت أكتوبر 28, 2017 12:36 am من طرف عقبة