المواضيع الأخيرة
أفضل 10 فاتحي مواضيع
خادم الصالحين | ||||
السراج المنير | ||||
عقبة | ||||
نور الشام | ||||
أمان الروح | ||||
محمد العبد الخميس | ||||
admin | ||||
الحر | ||||
طوق الياسمين | ||||
خالد |
المواضيع الأكثر شعبية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 29 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 29 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 290 بتاريخ الخميس أكتوبر 03, 2024 9:09 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
خادم الصالحين | ||||
السراج المنير | ||||
عقبة | ||||
نور الشام | ||||
أمان الروح | ||||
طوق الياسمين | ||||
الحر | ||||
محمد العبد الخميس | ||||
admin | ||||
خالد |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 510 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو الياس0 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 1464 مساهمة في هذا المنتدى في 1369 موضوع
دخول
القنيطرة تستعد لإحياء الذكرى الثلاثين لرفض الهوية الإسرائيلي
صفحة 1 من اصل 1
القنيطرة تستعد لإحياء الذكرى الثلاثين لرفض الهوية الإسرائيلي
بسم الله الرحمن الرحيم
في الرابع عشر من شهر "شباط" من كل عام يحيي أبناء "الجولان" ذكرى الإضراب الوطني الكبير ومعركة رفض الهوية الإسرائيلية كمحطة من محطات نضالهم المشرف ضد الاحتلال الإسرائيلي ونزعته التوسعية والاستيطانية.
وبمناسبة الذكرى الثلاثون للإضراب الوطني في "الجولان" ورفضهم الهوية الإسرائيلية وتمسكهم بالهوية العربية السورية تقيم محافظة "القنيطرة" مهرجاناً خطابياً في دار الجولان للثقافة والفنون بتاريخ 14/2/2012م.
وبهذه المناسبة تحدث المهندس "حسين عرنوس" محافظ "القنيطرة" بالقول: « لم تكن انتفاضة الرابع عشر من شباط 1982م والتي جاءت كرد فعل مباشر على قرار الكنيست الإسرائيلي الرامي لفرض مايسمى قانون ضم الجولان وحيدة، فالجولان السوري المحتل جرح نازف بدأ مع الساعات الأولى للاحتلال الصهيوني الغاشم، حيث انتهجت سلطات الاحتلال أبشع السياسة التعسفية بحق أهلنا في الجولان أرضاً وسكاناً ففي حزيران 1967م تعرضت المنطقة العربية للعدوان الصهيوني السافر فاحتلت اسرائيل معظم أراضي المحافظة وطردت وهجّرت السكان العرب بالقوة وأرغمتهم على النزوح بعد تدميرها تدميراً شاملاً وأقامت على أنقاضها مستوطنات ولم يبق من أبناء الجولان والبالغ عددهم آنذاك /154/ ألف مواطن إلا ستة عشر ألف نسمة في خمس قرى نتيجة تدخل قوات الأمم المتحدة وهي : "مجدل شمس" – "بقعاتا" – "عين قنية" – "مسعدة" – "الغجر"، وعمدت إسرائيل لتغيير المناهج العربية السورية في المدارس ووضعت مكانها المناهج الصهيونية».
وأضاف: «سيبقى أبناء "الجولان" متمسكين بهويتهم وعروبتهم وأرضهم وانتمائهم لوطنهم الأم سورية متجاوزين مرارة الاحتلال والظلم, متفائلين بعودتهم إلى أحضان "دمشق" العروبة بل ومصممين بكل عزيمة وإرادة على ولائهم المطلق للوطن وقائده المفدى السيد الرئيس "بشار الأسد"».
الأستاذ "عبد الكريم العمر" باحث في شؤون "الجولان" قال: « منذ الساعات
الأستاذ "عبد الكريم العمر"
الأولى للاحتلال بدأت إسرائيل بفرض كل أنواع المضايقات وأشكال الاضطهاد ضد أهلنا في "الجولان" المحتل بغية عزلهم نفسياً وكلياً عن وطنهم وشعبهم في "سورية"، ففرضت في المدارس لهذه الغاية منهاج التعليم الإسرائيلي، كما صدرت أوامر الحاكم العسكري في "الجولان" بإنزال الهلال عن مقام "اليعفوري" بالقوة وصودرت مساحات واسعة من الأراضي بحجج مختلفة وفرضت ضريبة الدخل على السكان وعندما امتنع هؤلاء السكان عن الدفع بيع أثاثهم بالمزاد العلني لاستيفاء الضريبة واستولت سلطات الاحتلال على مياه بحيرة "مسعدة" لري المستعمرات الجديدة، وعزلت مخاتير القرى والمجالس المحلية الوطنية بقصد فرض الإلزام للموالين وحاولت مراراً فرض نظام الحرس المدني دون جدوى».
وتابع حديثه بالقول: «في 20/5/1969م اعتقلت السلطات المحتلة /14/ شخصاً بتهمة توزيع المناشير والتعامل مع وطنهم "سورية" وحكم عليهم بالسجن لمدة تتراوح بين /1- 5/ سنوات، وفي 1/1/1970م نظم أهالي "مجدل شمس" مظاهرة ترافقت بحداد عام في القرى بمناسبة وفاة الرئيس "عبد الناصر" فأطلقت سلطات الاحتلال النار على المواطنين ثم اعتقلت خمسة منهم حكم عليهم بالسجن ودفع الغرامات المالية الكبيرة، وفي 4/6/1971م أعلنت السلطات المحتلة عن اكتشاف شبكة جديدة مع "سورية" وفي مطلع عام 1973م سقط الشاب "عزت شكيب أبو جبل" شهيداً وهو يحاول اجتياز خط الفصل حيث كان يحمل وثائق عسكرية وعلى أثر ذلك اعتقلت السلطات /67/ شاباً من مناضلي "الجولان" وفيهم والد الشهيد وأصدرت بحقهم أحكاماً جائرة وصلت حتى /315/ سنة على والد الشهيد السيد
تظاهرة وطنية ضد الاحتلال في "مجدل شمس" عام 1982م
"شكيب أبو جبل" وعندما نشبت حرب تشرين التحريرية واستعيدت "القنيطرة" كان /40/ مناضلاً يحاكمون في 26/6/1974م بينما كانت الأعلام السورية ترفرف في جميع القرى المحتلة.
وهكذا يتواصل نضال أهلنا في "الجولان" المحتل ليضيف باستمرار صفحات جديدة مشرقة إلى الموروث الوطني المتوهج لهؤلاء الأبطال أيام الاحتلال الفرنسي "لسورية"، ولا بد من الإشارة إلى أحداث هامة وقعت بعد قرار العدو الصهيوني بضم "الجولان" وتطبيق القوانين الإسرائيلية عليه في 14/12/1981م والرد البطولي من جانب الأهل المتمثل بالإضراب العام والشامل عن العمل والتعليم وأي نشاط آخر ذلك الإضراب الذي امتد من 14/2/1982م وحتى غاية 20/7/1982م أي خمسة أشهر وستة أيام متواصلة، ووصلت أخبار الإضراب إلى كل أنحاء العالم رغم منع وسائل الإعلام من دخول القرى المحتلة مع قيام السلطات الإسرائيلية بإجراءات انتقامية كثيرة منها قطع التيار الكهربائي وقطع خطوط الهاتف وتقليص كمية مياه الشرب عن القرى المضربة وفصل العمال عن أعمالهم وقد بلغ عدد المفصولين منهم أكثر من /1500/ بلغت خدمة كثيرين منهم /10/ أعوام، بالإضافة إلى منع الوقود من الوصول إلى القرى مع الحاجة إليه في التدفئة أيام الشتاء القاسية.
واستمر الإضراب العام حتى 20/7/1982م حين أعلن الشيخ المرحوم "سليمان طاهر أبو صالح" عن تعليق الإضراب باسم سكان "الجولان" بعد أن تحقق جزء أساسي من مطالب الإضراب وهو إيقاف فرض الهوية الإسرائيلية التي مزقت وديست بالأرجل أمام أعين الغزاة، ويستمر نضال الأهل مع المراقبة الشديدة من قبل المحتلين والاعتقالات المتكررة بين فترة وأخرى ولعل ما يجدر ذكره أنه عندما أقام أهلنا نصباً تذكارياً لشهداء الثورة السورية الكبرى في ساحة "مجدل شمس" رد الغزاة بتفجير النصب لأنهم لم يطيقوا تخليد الشهداء ولن يقبلوا بهذه الصورة طالما يواصلون اغتصابهم للأرض ويصادرون حرية الإنسان».
السيد "بسام الشكعة" رئيس بلدة "نابلس" آنذاك تحدث عن نضال أهل "الجولان" بالقول: «إن نضال أبناء "الجولان" موقف طليعي ورائد فهم قد صعدوا إضرابهم حتى العصيان المدني، باتوا مثلاً أعلى لجماهيرنا في الأراضي المحتلة
في الرابع عشر من شهر "شباط" من كل عام يحيي أبناء "الجولان" ذكرى الإضراب الوطني الكبير ومعركة رفض الهوية الإسرائيلية كمحطة من محطات نضالهم المشرف ضد الاحتلال الإسرائيلي ونزعته التوسعية والاستيطانية.
وبمناسبة الذكرى الثلاثون للإضراب الوطني في "الجولان" ورفضهم الهوية الإسرائيلية وتمسكهم بالهوية العربية السورية تقيم محافظة "القنيطرة" مهرجاناً خطابياً في دار الجولان للثقافة والفنون بتاريخ 14/2/2012م.
وبهذه المناسبة تحدث المهندس "حسين عرنوس" محافظ "القنيطرة" بالقول: « لم تكن انتفاضة الرابع عشر من شباط 1982م والتي جاءت كرد فعل مباشر على قرار الكنيست الإسرائيلي الرامي لفرض مايسمى قانون ضم الجولان وحيدة، فالجولان السوري المحتل جرح نازف بدأ مع الساعات الأولى للاحتلال الصهيوني الغاشم، حيث انتهجت سلطات الاحتلال أبشع السياسة التعسفية بحق أهلنا في الجولان أرضاً وسكاناً ففي حزيران 1967م تعرضت المنطقة العربية للعدوان الصهيوني السافر فاحتلت اسرائيل معظم أراضي المحافظة وطردت وهجّرت السكان العرب بالقوة وأرغمتهم على النزوح بعد تدميرها تدميراً شاملاً وأقامت على أنقاضها مستوطنات ولم يبق من أبناء الجولان والبالغ عددهم آنذاك /154/ ألف مواطن إلا ستة عشر ألف نسمة في خمس قرى نتيجة تدخل قوات الأمم المتحدة وهي : "مجدل شمس" – "بقعاتا" – "عين قنية" – "مسعدة" – "الغجر"، وعمدت إسرائيل لتغيير المناهج العربية السورية في المدارس ووضعت مكانها المناهج الصهيونية».
وأضاف: «سيبقى أبناء "الجولان" متمسكين بهويتهم وعروبتهم وأرضهم وانتمائهم لوطنهم الأم سورية متجاوزين مرارة الاحتلال والظلم, متفائلين بعودتهم إلى أحضان "دمشق" العروبة بل ومصممين بكل عزيمة وإرادة على ولائهم المطلق للوطن وقائده المفدى السيد الرئيس "بشار الأسد"».
الأستاذ "عبد الكريم العمر" باحث في شؤون "الجولان" قال: « منذ الساعات
الأستاذ "عبد الكريم العمر"
الأولى للاحتلال بدأت إسرائيل بفرض كل أنواع المضايقات وأشكال الاضطهاد ضد أهلنا في "الجولان" المحتل بغية عزلهم نفسياً وكلياً عن وطنهم وشعبهم في "سورية"، ففرضت في المدارس لهذه الغاية منهاج التعليم الإسرائيلي، كما صدرت أوامر الحاكم العسكري في "الجولان" بإنزال الهلال عن مقام "اليعفوري" بالقوة وصودرت مساحات واسعة من الأراضي بحجج مختلفة وفرضت ضريبة الدخل على السكان وعندما امتنع هؤلاء السكان عن الدفع بيع أثاثهم بالمزاد العلني لاستيفاء الضريبة واستولت سلطات الاحتلال على مياه بحيرة "مسعدة" لري المستعمرات الجديدة، وعزلت مخاتير القرى والمجالس المحلية الوطنية بقصد فرض الإلزام للموالين وحاولت مراراً فرض نظام الحرس المدني دون جدوى».
وتابع حديثه بالقول: «في 20/5/1969م اعتقلت السلطات المحتلة /14/ شخصاً بتهمة توزيع المناشير والتعامل مع وطنهم "سورية" وحكم عليهم بالسجن لمدة تتراوح بين /1- 5/ سنوات، وفي 1/1/1970م نظم أهالي "مجدل شمس" مظاهرة ترافقت بحداد عام في القرى بمناسبة وفاة الرئيس "عبد الناصر" فأطلقت سلطات الاحتلال النار على المواطنين ثم اعتقلت خمسة منهم حكم عليهم بالسجن ودفع الغرامات المالية الكبيرة، وفي 4/6/1971م أعلنت السلطات المحتلة عن اكتشاف شبكة جديدة مع "سورية" وفي مطلع عام 1973م سقط الشاب "عزت شكيب أبو جبل" شهيداً وهو يحاول اجتياز خط الفصل حيث كان يحمل وثائق عسكرية وعلى أثر ذلك اعتقلت السلطات /67/ شاباً من مناضلي "الجولان" وفيهم والد الشهيد وأصدرت بحقهم أحكاماً جائرة وصلت حتى /315/ سنة على والد الشهيد السيد
تظاهرة وطنية ضد الاحتلال في "مجدل شمس" عام 1982م
"شكيب أبو جبل" وعندما نشبت حرب تشرين التحريرية واستعيدت "القنيطرة" كان /40/ مناضلاً يحاكمون في 26/6/1974م بينما كانت الأعلام السورية ترفرف في جميع القرى المحتلة.
وهكذا يتواصل نضال أهلنا في "الجولان" المحتل ليضيف باستمرار صفحات جديدة مشرقة إلى الموروث الوطني المتوهج لهؤلاء الأبطال أيام الاحتلال الفرنسي "لسورية"، ولا بد من الإشارة إلى أحداث هامة وقعت بعد قرار العدو الصهيوني بضم "الجولان" وتطبيق القوانين الإسرائيلية عليه في 14/12/1981م والرد البطولي من جانب الأهل المتمثل بالإضراب العام والشامل عن العمل والتعليم وأي نشاط آخر ذلك الإضراب الذي امتد من 14/2/1982م وحتى غاية 20/7/1982م أي خمسة أشهر وستة أيام متواصلة، ووصلت أخبار الإضراب إلى كل أنحاء العالم رغم منع وسائل الإعلام من دخول القرى المحتلة مع قيام السلطات الإسرائيلية بإجراءات انتقامية كثيرة منها قطع التيار الكهربائي وقطع خطوط الهاتف وتقليص كمية مياه الشرب عن القرى المضربة وفصل العمال عن أعمالهم وقد بلغ عدد المفصولين منهم أكثر من /1500/ بلغت خدمة كثيرين منهم /10/ أعوام، بالإضافة إلى منع الوقود من الوصول إلى القرى مع الحاجة إليه في التدفئة أيام الشتاء القاسية.
واستمر الإضراب العام حتى 20/7/1982م حين أعلن الشيخ المرحوم "سليمان طاهر أبو صالح" عن تعليق الإضراب باسم سكان "الجولان" بعد أن تحقق جزء أساسي من مطالب الإضراب وهو إيقاف فرض الهوية الإسرائيلية التي مزقت وديست بالأرجل أمام أعين الغزاة، ويستمر نضال الأهل مع المراقبة الشديدة من قبل المحتلين والاعتقالات المتكررة بين فترة وأخرى ولعل ما يجدر ذكره أنه عندما أقام أهلنا نصباً تذكارياً لشهداء الثورة السورية الكبرى في ساحة "مجدل شمس" رد الغزاة بتفجير النصب لأنهم لم يطيقوا تخليد الشهداء ولن يقبلوا بهذه الصورة طالما يواصلون اغتصابهم للأرض ويصادرون حرية الإنسان».
السيد "بسام الشكعة" رئيس بلدة "نابلس" آنذاك تحدث عن نضال أهل "الجولان" بالقول: «إن نضال أبناء "الجولان" موقف طليعي ورائد فهم قد صعدوا إضرابهم حتى العصيان المدني، باتوا مثلاً أعلى لجماهيرنا في الأراضي المحتلة
خادم الصالحين- عضو راقي
- عدد المساهمات : 1064
نقاط : 3198
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 23/01/2012
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 05, 2017 8:59 pm من طرف خادم الصالحين
» الحقيقة عدل الراعي في رعيته من أعظم القربات
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:38 pm من طرف خادم الصالحين
» الغضب إياك أن تتخذ قراراً وأنت غاضب
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:36 pm من طرف خادم الصالحين
» ليس بين العبد وربِّه وسيط
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:31 pm من طرف خادم الصالحين
» السعادة الدائمة والسعادة المؤقتة
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:29 pm من طرف خادم الصالحين
» شروط استجابة الدعاء
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:28 pm من طرف خادم الصالحين
» السعادة والشقاء مصدرها القلب
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:24 pm من طرف خادم الصالحين
» أكبر عقاب يصيب الإنسان في الدنيا
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:21 pm من طرف خادم الصالحين
» لعقيدة الاسلامية - اسماء الله الحسنى - : اسم الله القريب
الأحد أكتوبر 29, 2017 10:16 pm من طرف خادم الصالحين
» شوفو شغلي الجديد
السبت أكتوبر 28, 2017 12:36 am من طرف عقبة