المواضيع الأخيرة
أفضل 10 فاتحي مواضيع
خادم الصالحين | ||||
السراج المنير | ||||
عقبة | ||||
نور الشام | ||||
أمان الروح | ||||
محمد العبد الخميس | ||||
admin | ||||
الحر | ||||
طوق الياسمين | ||||
خالد |
المواضيع الأكثر شعبية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 68 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 68 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 290 بتاريخ الخميس أكتوبر 03, 2024 9:09 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
خادم الصالحين | ||||
السراج المنير | ||||
عقبة | ||||
نور الشام | ||||
أمان الروح | ||||
طوق الياسمين | ||||
الحر | ||||
محمد العبد الخميس | ||||
admin | ||||
خالد |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 510 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو الياس0 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 1464 مساهمة في هذا المنتدى في 1369 موضوع
دخول
التفكر في خلق السماوات والأرض يرجع الإنسان إلى حقيقتين :والفرق الكبير بين الإنسان الملتزم المطبق لمنهج الله وبين الإنسان الشارد :
صفحة 1 من اصل 1
التفكر في خلق السماوات والأرض يرجع الإنسان إلى حقيقتين :والفرق الكبير بين الإنسان الملتزم المطبق لمنهج الله وبين الإنسان الشارد :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا إله إلا
الله ولي الصالحين، وأشهد أن سيدنا محمداً عبده ورسوله، صاحب الخلق
العظيم، اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
التفكر في خلق السماوات والأرض يرجع الإنسان إلى حقيقتين :
أيها الأخوة الكرام، آية دقيقة يقول الله عز وجل:
﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ
الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا
أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ
بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً ﴾
[ سورة الطلاق: 12]
كأن
الله عز وجل يريد من جولتك التأملية في خلق السموات والأرض، من جولتك
التأملية، من التفكر في خلق السماوات والأرض، أن ترجع بحقيقتين، الأولى:
أن الله على كل شيء قدير، والثانية: بأن الله قد أحاط بكل شيء علماً، هذا
الموضوع طرحته مئات المرات، لكن هنا من المناسب أن أطرحه مرة ثانية، أنت
مواطن تركب مركبة، الإشارة حمراء والشرطي واقف، و هناك شرطي على دراجة
نارية، وهناك ضابط مرور في السيارة، وأنت مواطن عادي، هل يعقل أن تتجاوز
الإشارة الحمراء؟ أعتقد مستحيل، إلا بحالتين الساعة الثالثة ليلاً، لا
يوجد شرطة، أو أن تكون أقوى من واضع القانون، أما كمواطن عادي والساعة
الثالثة ظهراً، والشرطي واقف، و هناك شرطي على دراجة نارية، وهناك ضابط
مرور في السيارة، فلا تتجاوز، لماذا؟ لأنك توقن يقيناً قطعياً أن علم واضع
قانون السير يطولك من خلال هذا الشرطي، وأن قدرته تطولك، أنت حينما تعلم
أن جهة ما يطولك علمها، وتطولك قدرتها، لا يمكن أن تعصيها، ليس مع خالق
السماوات والأرض مع شرطي عادي، مع موظف بسيط، هل تعلم أن حياة الإنسان قد
تنتهي بثانية واحدة يقول: سكتة قلبية ، خثرة بالدماغ، ثانية، نحن في قبضة
الله، والمصير إليه، ولا نملك مع الله حولاً ولا قوة، فكيف تعصيه؟ كيف
تعصيه وأنت في قبضته؟
زوال الكون أهون على الله من أن يعامل المحسن كالمسيء :
أيها الأخوة الكرام، بالتفكر، بالتأمل،
بالعودة إلى الفطرة، بالمدارسة، مستحيل وألف ألف ألف مستحيل أن تعصي الله،
لأنك في قبضته، ولأن مصيرك إليه، لكنك إذا أطعته أنت والله في جنة، جنة في
الدنيا وجنة في الآخرة:
﴿ وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ ﴾
[ سورة الرحمن: 46]
﴿
أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ
كَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ
وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ ﴾
[ سورة الجاثية: 21 ]
أي من سابع المستحيلات، أي زوال الكون أهون على الله من أن يعامل المحسن كالمسيء:
﴿ أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كَانَ فَاسِقاً لَا يَسْتَوُونَ ﴾
[ سورة السجدة: 18 ]
﴿ أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ * مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ ﴾
[ سورة القلم: 35-36 ]
﴿
أَفَمَنْ وَعَدْنَاهُ وَعْداً حَسَناً فَهُوَ لَاقِيهِ كَمَنْ
مَتَّعْنَاهُ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ هُوَ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ ﴾
[ سورة القصص: 61]
هذه حقائق صارخة، هذه الآيات ينبغي أن تكون واضحة أمامك، كل يوم ضعها على جدار بيتك في لوحة:
﴿ أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ ﴾
الذي
كسبه حرام أتصدق أن يعامل كمن له كسب حلال؟ الذي ضبط بيته وفق المنهج
الإيماني كالذي أطلق لأهله العنان، ممكن؟ أيستوي عندك المحسن والمسيء؟
المؤمن وغير المؤمن، المستقيم والمنحرف، مستحيل.
الفرق الكبير بين الإنسان الملتزم المطبق لمنهج الله وبين الإنسان الشارد :
لذلك:
﴿ أَفَمَنْ وَعَدْنَاهُ وَعْداً حَسَناً فَهُوَ
لَاقِيهِ كَمَنْ مَتَّعْنَاهُ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ هُوَ
يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ ﴾
[ سورة القصص: 61]
﴿ أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ * مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ ﴾
[ سورة القلم: 35-36 ]
﴿ أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كَانَ فَاسِقاً لَا يَسْتَوُونَ ﴾
[ سورة السجدة: 18 ]
هناك
معاملة خاصة للمؤمن، لك من الله الحفظ، لك من الله الطمأنينة، لك من الله
الأمن، لك من الله التوفيق، لك من الله النجاح، لك من الله السلامة، لك من
الله السعادة في كل شؤون حياتك، لذلك فرق كبير جداً بين إنسان ملتزم مطبق
وبين إنسان شارد.
الدعاء :
اللهم اهدنا فيمن هديت، وعافنا فيمن عافيت،
وتولنا فيمن توليت، وبارك لنا فيما أعطيت، وقنا واصرف عنا شر ما قضيت،
فإنك تقضي بالحق ولا يقضى عليك، وإنه لا يذل من واليت، ولا يعز من عاديت،
تباركت ربنا وتعاليت، ولك الحمد على ما قضيت، نستغفرك و نتوب إليك، اللهم
هب لنا عملاً صالحاً يقربنا إليك، اللهم أعطنا ولا تحرمنا، أكرمنا ولا
تهنا، آثرنا ولا تؤثر علينا، أرضنا وارض عنا، وصلِّ اللهم على سيدنا محمد
النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم.
والحمد لله رب العالمين
الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا إله إلا
الله ولي الصالحين، وأشهد أن سيدنا محمداً عبده ورسوله، صاحب الخلق
العظيم، اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
التفكر في خلق السماوات والأرض يرجع الإنسان إلى حقيقتين :
أيها الأخوة الكرام، آية دقيقة يقول الله عز وجل:
﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ
الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا
أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ
بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً ﴾
[ سورة الطلاق: 12]
كأن
الله عز وجل يريد من جولتك التأملية في خلق السموات والأرض، من جولتك
التأملية، من التفكر في خلق السماوات والأرض، أن ترجع بحقيقتين، الأولى:
أن الله على كل شيء قدير، والثانية: بأن الله قد أحاط بكل شيء علماً، هذا
الموضوع طرحته مئات المرات، لكن هنا من المناسب أن أطرحه مرة ثانية، أنت
مواطن تركب مركبة، الإشارة حمراء والشرطي واقف، و هناك شرطي على دراجة
نارية، وهناك ضابط مرور في السيارة، وأنت مواطن عادي، هل يعقل أن تتجاوز
الإشارة الحمراء؟ أعتقد مستحيل، إلا بحالتين الساعة الثالثة ليلاً، لا
يوجد شرطة، أو أن تكون أقوى من واضع القانون، أما كمواطن عادي والساعة
الثالثة ظهراً، والشرطي واقف، و هناك شرطي على دراجة نارية، وهناك ضابط
مرور في السيارة، فلا تتجاوز، لماذا؟ لأنك توقن يقيناً قطعياً أن علم واضع
قانون السير يطولك من خلال هذا الشرطي، وأن قدرته تطولك، أنت حينما تعلم
أن جهة ما يطولك علمها، وتطولك قدرتها، لا يمكن أن تعصيها، ليس مع خالق
السماوات والأرض مع شرطي عادي، مع موظف بسيط، هل تعلم أن حياة الإنسان قد
تنتهي بثانية واحدة يقول: سكتة قلبية ، خثرة بالدماغ، ثانية، نحن في قبضة
الله، والمصير إليه، ولا نملك مع الله حولاً ولا قوة، فكيف تعصيه؟ كيف
تعصيه وأنت في قبضته؟
زوال الكون أهون على الله من أن يعامل المحسن كالمسيء :
أيها الأخوة الكرام، بالتفكر، بالتأمل،
بالعودة إلى الفطرة، بالمدارسة، مستحيل وألف ألف ألف مستحيل أن تعصي الله،
لأنك في قبضته، ولأن مصيرك إليه، لكنك إذا أطعته أنت والله في جنة، جنة في
الدنيا وجنة في الآخرة:
﴿ وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ ﴾
[ سورة الرحمن: 46]
﴿
أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ
كَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ
وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ ﴾
[ سورة الجاثية: 21 ]
أي من سابع المستحيلات، أي زوال الكون أهون على الله من أن يعامل المحسن كالمسيء:
﴿ أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كَانَ فَاسِقاً لَا يَسْتَوُونَ ﴾
[ سورة السجدة: 18 ]
﴿ أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ * مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ ﴾
[ سورة القلم: 35-36 ]
﴿
أَفَمَنْ وَعَدْنَاهُ وَعْداً حَسَناً فَهُوَ لَاقِيهِ كَمَنْ
مَتَّعْنَاهُ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ هُوَ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ ﴾
[ سورة القصص: 61]
هذه حقائق صارخة، هذه الآيات ينبغي أن تكون واضحة أمامك، كل يوم ضعها على جدار بيتك في لوحة:
﴿ أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ ﴾
الذي
كسبه حرام أتصدق أن يعامل كمن له كسب حلال؟ الذي ضبط بيته وفق المنهج
الإيماني كالذي أطلق لأهله العنان، ممكن؟ أيستوي عندك المحسن والمسيء؟
المؤمن وغير المؤمن، المستقيم والمنحرف، مستحيل.
الفرق الكبير بين الإنسان الملتزم المطبق لمنهج الله وبين الإنسان الشارد :
لذلك:
﴿ أَفَمَنْ وَعَدْنَاهُ وَعْداً حَسَناً فَهُوَ
لَاقِيهِ كَمَنْ مَتَّعْنَاهُ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ هُوَ
يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ ﴾
[ سورة القصص: 61]
﴿ أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ * مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ ﴾
[ سورة القلم: 35-36 ]
﴿ أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كَانَ فَاسِقاً لَا يَسْتَوُونَ ﴾
[ سورة السجدة: 18 ]
هناك
معاملة خاصة للمؤمن، لك من الله الحفظ، لك من الله الطمأنينة، لك من الله
الأمن، لك من الله التوفيق، لك من الله النجاح، لك من الله السلامة، لك من
الله السعادة في كل شؤون حياتك، لذلك فرق كبير جداً بين إنسان ملتزم مطبق
وبين إنسان شارد.
الدعاء :
اللهم اهدنا فيمن هديت، وعافنا فيمن عافيت،
وتولنا فيمن توليت، وبارك لنا فيما أعطيت، وقنا واصرف عنا شر ما قضيت،
فإنك تقضي بالحق ولا يقضى عليك، وإنه لا يذل من واليت، ولا يعز من عاديت،
تباركت ربنا وتعاليت، ولك الحمد على ما قضيت، نستغفرك و نتوب إليك، اللهم
هب لنا عملاً صالحاً يقربنا إليك، اللهم أعطنا ولا تحرمنا، أكرمنا ولا
تهنا، آثرنا ولا تؤثر علينا، أرضنا وارض عنا، وصلِّ اللهم على سيدنا محمد
النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم.
والحمد لله رب العالمين
خادم الصالحين- عضو راقي
- عدد المساهمات : 1064
نقاط : 3198
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 23/01/2012
مواضيع مماثلة
» كما أننا نشحن هواتفنا الخلوية دوريا كي تستمر بالعمل، كيف يمكننا أن نشحن أنفسنا شحنا يوميا أو أسبوعيا؟ وكيف يمكننا أن نتفوق في الحياة؟-اقرأ باسم ربك والفرق الكبير بين الذي تعلم كتاب الله وبين الذي جهله :
» التفكر في خلق الله من خلال الآفاق المعجزةو الدين عباداتٌ شعائرية وتعاملية وتفكريةو السماء أشد خلقاً من الإنسان والذي خلقها أشد منها
» فرقٌ كبيرة بين من يقول: ألف مليون وبين من يملكها كذلك الفرق نفسه بين من يسمع آيات الله ولا يعمل بها، وبين من يعمل بها
» أهمية التفكر بآيات الله سبحانه.والإنسان يعرف الله سبحانه وتعالى من خلال الفكر :و حال أهل الدنيا
» التفكر في عظيم مخلوقات الله تعالى ومتى يطيع العبد الله ومتى يقصر في طاعته؟
» التفكر في خلق الله من خلال الآفاق المعجزةو الدين عباداتٌ شعائرية وتعاملية وتفكريةو السماء أشد خلقاً من الإنسان والذي خلقها أشد منها
» فرقٌ كبيرة بين من يقول: ألف مليون وبين من يملكها كذلك الفرق نفسه بين من يسمع آيات الله ولا يعمل بها، وبين من يعمل بها
» أهمية التفكر بآيات الله سبحانه.والإنسان يعرف الله سبحانه وتعالى من خلال الفكر :و حال أهل الدنيا
» التفكر في عظيم مخلوقات الله تعالى ومتى يطيع العبد الله ومتى يقصر في طاعته؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 05, 2017 8:59 pm من طرف خادم الصالحين
» الحقيقة عدل الراعي في رعيته من أعظم القربات
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:38 pm من طرف خادم الصالحين
» الغضب إياك أن تتخذ قراراً وأنت غاضب
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:36 pm من طرف خادم الصالحين
» ليس بين العبد وربِّه وسيط
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:31 pm من طرف خادم الصالحين
» السعادة الدائمة والسعادة المؤقتة
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:29 pm من طرف خادم الصالحين
» شروط استجابة الدعاء
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:28 pm من طرف خادم الصالحين
» السعادة والشقاء مصدرها القلب
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:24 pm من طرف خادم الصالحين
» أكبر عقاب يصيب الإنسان في الدنيا
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:21 pm من طرف خادم الصالحين
» لعقيدة الاسلامية - اسماء الله الحسنى - : اسم الله القريب
الأحد أكتوبر 29, 2017 10:16 pm من طرف خادم الصالحين
» شوفو شغلي الجديد
السبت أكتوبر 28, 2017 12:36 am من طرف عقبة