المواضيع الأخيرة
أفضل 10 فاتحي مواضيع
خادم الصالحين | ||||
السراج المنير | ||||
عقبة | ||||
نور الشام | ||||
أمان الروح | ||||
محمد العبد الخميس | ||||
admin | ||||
الحر | ||||
طوق الياسمين | ||||
خالد |
المواضيع الأكثر شعبية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 72 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 72 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 290 بتاريخ الخميس أكتوبر 03, 2024 9:09 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
خادم الصالحين | ||||
السراج المنير | ||||
عقبة | ||||
نور الشام | ||||
أمان الروح | ||||
طوق الياسمين | ||||
الحر | ||||
محمد العبد الخميس | ||||
admin | ||||
خالد |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 510 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو الياس0 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 1464 مساهمة في هذا المنتدى في 1369 موضوع
دخول
قصيدة لمسلم بن الوليد الأنصاري بالولاء أبو الوليد ولمحة عن حياته
صفحة 1 من اصل 1
قصيدة لمسلم بن الوليد الأنصاري بالولاء أبو الوليد ولمحة عن حياته
مسلم بن الوليد الأنصاري بالولاء أبو الوليد.
شاعر غزل، من أهل الكوفة نزل ببغداد فاتصل بالرشيد وأنشده، فلقبه صريع الغواني فعرف به.
قال المرزباني: اتصل بالفضل بن سهل فولاه بريد جرجان فاستمر إلى أن مات فيها.
وقال التبريزي: هو مولى أسعد بن زرارة الخزرجي.!
مدح الرشيد والبرامكة وداود بن يزيد بن حاتم ومحمد بن منصور صاحب ديوان الخراج
ثم ذا الرياستين فقلده مظالم جرجان.
وقال السهمي: قدم جرجان مع المأمون، ويقال إنه ولي قطائع جرجان وقبره بها معروف.
وهو أول من أكثر من البديع في شعره وتبعه الشعراء فيه.
أَمّا النَحيبُ فَإِنّي سَوفَ أَنتَحِبُ
أَمّا النَحيبُ فَإِنّي سَوفَ أَنتَحِبُ عَلى الأَحِبَّةِ إِن شَطّوا وَإِن قَرُبوا
ضَلِلتُ في فُرضَةِ الكَلّاءِ مُكتَئِباً أَبكي عَلَيها بِعَينٍ دَمعُها سَرِبُ
لَما نَظَرتُ إِلى بُعدِ المَزارِ بِهِم فَعُدتُ أَبكي عَلى نَفسي وَأَنتَحِبُ
ما ضَرَّ مَن كانَ يَنأى عَن أَحِبَّتِهِ أَلّا يُمَدَّ لَهُ في عُمرِهِ سَبَبُ
يا ساكِنَ الكوفَةِ اللاهي بِلَذَّتِهِ ما مالَ بي عَن حَبيبٍ غَيرِكَ الطَرَبُ
قَد كُنتُ بِالبَصرَةِ المَغبوطِ ساكِنُها إِنَّ التُقى وَالصِبا فيها لَمُصطَحِبُ
إِنّي نَظَرتُ إِلى الحورِ الحِسانِ بِها وَإِنَّما هَمُّهُنَّ اللَهوُ وَاللَعِبُ
إِنَّ العَتيكَ لَحَيُّ ما مَرَرتٌ بِهِ إِلّا رَجَعتُ وَرَوحي فيهِ مُستَلِبُ
عِندَ الخُرَيبَةِ غيدٌ قَد صَبَونَ بِنا مِثلُ المَها في رِياضٍ حَولَها العُشُبُ
كُثبانُ رَملٍ إِذا اِرتَجَّت أَسافِلُها ما لَت بِأَثمارِها مِن فَوقِها القُضُبُ
ما مَرَّ بي رَجَبٌ إِلّا نَعَمتُ بِهِ يا حَبَّذا رَجَبٌ لَو دامَ لي رَجَبُ
لَمّا ظَهَرتُ لَها بِالمِربَدِ اِحتَجَبَت مِنّي وَما كادَ نورُ الشَمسِ يَحتَجِبُ
فَبادَرَتها بِوَحيِ القَولِ خادِمُها فَاِستَضحَكَت ثُمَّ قالَت أَمرُ ذا عَجَبُ
قالَت أَنيلي فَتىً يَهواكِ مُذ زَمَنٌ قَد مَسَّهُ في هَواكِ الضُرُّ وَالتَعَبُ
قالَت نَعَم أَنتَ تَهوانا فَقُلتُ لَها أَيِ وَالوِصالِ الَّذي أَرجو وَأَطَّلِبُ
لا هَنَّأَ اللَهُ عَيني مِنكِ نَظرَتَها إِلَيكِ إِن كانَ لي في غَيرِكُم أَرَبُ
فَلَو تَراني وَخَدّي فَوقَ راحَتِها وَقَد تَدانَت وَلَمّا تَفعَلِ الرُكبُ
ثُمَّ اِفتَرقنا وَلَم نَأثَم وَنَحنُ كَذا نَهوى التَلاقي وَما مِن شَأنِنا الرِيَبُ
وَقَهوَةٍ مِنَ بَناتِ الكَرمِ صافِيَةٍ صَهبا يَهودِيَّةٍ أَربابُها العَرَبُ
تُنمى إِلى الشَمسِ في إِغذائِها وَلَها مِنَ الرَضاعَةِ في حَرِّ الهَجيرِ أَبُ
حَمراءَ إِن بَرَزَت صَفراءَ إِن مُزِجَت كَأَنَّ فيها شَرارَ النارِ تَلتَهِبُ
مُحمَرَّةٌ كَفُّ ساقيها بِحُمرَتِها كَأَنَّما هُوَ بِالفِرصادِ مُختَضِبُ
شاعر غزل، من أهل الكوفة نزل ببغداد فاتصل بالرشيد وأنشده، فلقبه صريع الغواني فعرف به.
قال المرزباني: اتصل بالفضل بن سهل فولاه بريد جرجان فاستمر إلى أن مات فيها.
وقال التبريزي: هو مولى أسعد بن زرارة الخزرجي.!
مدح الرشيد والبرامكة وداود بن يزيد بن حاتم ومحمد بن منصور صاحب ديوان الخراج
ثم ذا الرياستين فقلده مظالم جرجان.
وقال السهمي: قدم جرجان مع المأمون، ويقال إنه ولي قطائع جرجان وقبره بها معروف.
وهو أول من أكثر من البديع في شعره وتبعه الشعراء فيه.
أَمّا النَحيبُ فَإِنّي سَوفَ أَنتَحِبُ
أَمّا النَحيبُ فَإِنّي سَوفَ أَنتَحِبُ عَلى الأَحِبَّةِ إِن شَطّوا وَإِن قَرُبوا
ضَلِلتُ في فُرضَةِ الكَلّاءِ مُكتَئِباً أَبكي عَلَيها بِعَينٍ دَمعُها سَرِبُ
لَما نَظَرتُ إِلى بُعدِ المَزارِ بِهِم فَعُدتُ أَبكي عَلى نَفسي وَأَنتَحِبُ
ما ضَرَّ مَن كانَ يَنأى عَن أَحِبَّتِهِ أَلّا يُمَدَّ لَهُ في عُمرِهِ سَبَبُ
يا ساكِنَ الكوفَةِ اللاهي بِلَذَّتِهِ ما مالَ بي عَن حَبيبٍ غَيرِكَ الطَرَبُ
قَد كُنتُ بِالبَصرَةِ المَغبوطِ ساكِنُها إِنَّ التُقى وَالصِبا فيها لَمُصطَحِبُ
إِنّي نَظَرتُ إِلى الحورِ الحِسانِ بِها وَإِنَّما هَمُّهُنَّ اللَهوُ وَاللَعِبُ
إِنَّ العَتيكَ لَحَيُّ ما مَرَرتٌ بِهِ إِلّا رَجَعتُ وَرَوحي فيهِ مُستَلِبُ
عِندَ الخُرَيبَةِ غيدٌ قَد صَبَونَ بِنا مِثلُ المَها في رِياضٍ حَولَها العُشُبُ
كُثبانُ رَملٍ إِذا اِرتَجَّت أَسافِلُها ما لَت بِأَثمارِها مِن فَوقِها القُضُبُ
ما مَرَّ بي رَجَبٌ إِلّا نَعَمتُ بِهِ يا حَبَّذا رَجَبٌ لَو دامَ لي رَجَبُ
لَمّا ظَهَرتُ لَها بِالمِربَدِ اِحتَجَبَت مِنّي وَما كادَ نورُ الشَمسِ يَحتَجِبُ
فَبادَرَتها بِوَحيِ القَولِ خادِمُها فَاِستَضحَكَت ثُمَّ قالَت أَمرُ ذا عَجَبُ
قالَت أَنيلي فَتىً يَهواكِ مُذ زَمَنٌ قَد مَسَّهُ في هَواكِ الضُرُّ وَالتَعَبُ
قالَت نَعَم أَنتَ تَهوانا فَقُلتُ لَها أَيِ وَالوِصالِ الَّذي أَرجو وَأَطَّلِبُ
لا هَنَّأَ اللَهُ عَيني مِنكِ نَظرَتَها إِلَيكِ إِن كانَ لي في غَيرِكُم أَرَبُ
فَلَو تَراني وَخَدّي فَوقَ راحَتِها وَقَد تَدانَت وَلَمّا تَفعَلِ الرُكبُ
ثُمَّ اِفتَرقنا وَلَم نَأثَم وَنَحنُ كَذا نَهوى التَلاقي وَما مِن شَأنِنا الرِيَبُ
وَقَهوَةٍ مِنَ بَناتِ الكَرمِ صافِيَةٍ صَهبا يَهودِيَّةٍ أَربابُها العَرَبُ
تُنمى إِلى الشَمسِ في إِغذائِها وَلَها مِنَ الرَضاعَةِ في حَرِّ الهَجيرِ أَبُ
حَمراءَ إِن بَرَزَت صَفراءَ إِن مُزِجَت كَأَنَّ فيها شَرارَ النارِ تَلتَهِبُ
مُحمَرَّةٌ كَفُّ ساقيها بِحُمرَتِها كَأَنَّما هُوَ بِالفِرصادِ مُختَضِبُ
خادم الصالحين- عضو راقي
- عدد المساهمات : 1064
نقاط : 3198
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 23/01/2012
مواضيع مماثلة
» قصية لأبو الوليد الحميري ولمحة عن حياته
» قصيدة لمعاوية بن أبي سفيان ولمحة عن حياته
» قصيدة لنزار قباني ولمحة عن حياته
» قصيدة لبشرُ بنُ أَبي خازِم ولمحة عن حياته
» قصيدة لأبو الأسود الدؤلي ولمحة عن حياته
» قصيدة لمعاوية بن أبي سفيان ولمحة عن حياته
» قصيدة لنزار قباني ولمحة عن حياته
» قصيدة لبشرُ بنُ أَبي خازِم ولمحة عن حياته
» قصيدة لأبو الأسود الدؤلي ولمحة عن حياته
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 05, 2017 8:59 pm من طرف خادم الصالحين
» الحقيقة عدل الراعي في رعيته من أعظم القربات
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:38 pm من طرف خادم الصالحين
» الغضب إياك أن تتخذ قراراً وأنت غاضب
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:36 pm من طرف خادم الصالحين
» ليس بين العبد وربِّه وسيط
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:31 pm من طرف خادم الصالحين
» السعادة الدائمة والسعادة المؤقتة
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:29 pm من طرف خادم الصالحين
» شروط استجابة الدعاء
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:28 pm من طرف خادم الصالحين
» السعادة والشقاء مصدرها القلب
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:24 pm من طرف خادم الصالحين
» أكبر عقاب يصيب الإنسان في الدنيا
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:21 pm من طرف خادم الصالحين
» لعقيدة الاسلامية - اسماء الله الحسنى - : اسم الله القريب
الأحد أكتوبر 29, 2017 10:16 pm من طرف خادم الصالحين
» شوفو شغلي الجديد
السبت أكتوبر 28, 2017 12:36 am من طرف عقبة