المواضيع الأخيرة
أفضل 10 فاتحي مواضيع
خادم الصالحين | ||||
السراج المنير | ||||
عقبة | ||||
نور الشام | ||||
أمان الروح | ||||
محمد العبد الخميس | ||||
admin | ||||
الحر | ||||
طوق الياسمين | ||||
خالد |
المواضيع الأكثر شعبية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 28 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 28 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 107 بتاريخ الجمعة أبريل 26, 2024 7:40 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
خادم الصالحين | ||||
السراج المنير | ||||
عقبة | ||||
نور الشام | ||||
أمان الروح | ||||
طوق الياسمين | ||||
الحر | ||||
محمد العبد الخميس | ||||
admin | ||||
خالد |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 510 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو الياس0 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 1464 مساهمة في هذا المنتدى في 1369 موضوع
دخول
شرح درس (الاستبداد) لعبد الرحمن الكواكبي طبائع الاستبداد للكواكبي
صفحة 1 من اصل 1
شرح درس (الاستبداد) لعبد الرحمن الكواكبي طبائع الاستبداد للكواكبي
طبائع الاستبداد للكواكبي
المقطع الأول :
المستبدُّ يتحكّم في شؤون الناسِ بإرادته لا بإرادتهم ، ويحكمهم بهواه لا
بشريعتهم ، ويعلم من نفسه أنه الغاصب المتعدِّي فيضع كعب رجلِهِ على أفواه
الملايين يسدُّها عن النطق بالحق والتداعي لمطالبتِهِ .
المستبدُّ عدوُّ الحق عدوُّ الحريَّة وقاتلُهما ، والحقُّ أبو البشر
والحرية أمُّهم ، والعوام صبيةٌ أيتامٌ نيامٌ لا يعلمون شيئاً ، والعلماء
هم إخوتهم الراشدون ، إن أيقظوهم هَبُّوا ، وإنْ دعوهم لبَّوا ، وإلا
فيتصل نومُهًم بالموت .
المستبدُّ يتجاوزُّ الحدَّ مالم يرَ حاجزاً من حديد ، فلو رأى الظالمُ على
جنبِ المظلوم سيفاً لما أقدم على الظلم كما يقال : الاستعداد للحرب يمنع
الحربَ .
المستبدُّ إنسانٌ مستعدٌّ بالطبع للشر ، وبالإلجاء للخير ، فعلى الرعيةِ
أنْ تعرفَ ما الخيرُ وما الشرُّ ، فتلجئ الظالمَ للخير على الرغمِ من طبعه
، وقد يكفي للإلجاء الطلب وحدّه إذا علم الظالمُ أنّ وراء القولِ فعلاً ،
ومن المعلوم أنَ الاستعداد للفعل فعلٌ يكفي شرَّ الاستبداد .
الشرح:يصور الكواكبي في نصّه طبيعة المستبدّ
الشريرة ، فهو يتخذ من هواه قانوناً ، ويحكم الناس حسب مشيئته ، ويسوسهم
بأهوائه ، وهو مدرك أنّه معتد أثيم فيسترسل في ظلمه ، يكم الأفواه ، ويحول
بينها وبين قول الحقّ.
ـ والمستبدّ يحارب الحرية والعدل لأنهما أصل حياة الشعوب ومنطلقِها ،
والناس بسطاء غافلون لا يدركون من أمرهم شيئاً ، أمّا العلماء فهم الرجال
الناصحون لهم فإذا نبهوهم ثاروا على واقعهم وإلا قضي عليهم .
ـ الظالم يتمادى في بطشه ما لم يجد قوة من الشعب تقف في وجهه فإذا رأى
المستبد سلاحاً يحمله الشعب ما فكرّ في بطشه وطغيانه ، كما هو معروف أنَ
الاستعداد للحرب يمنع الحرب .
ـ المستبدّ مخلوق شرير بطبعه ولا يفعل الخيرَ إلا مجبراً فعلى الشعب أن
يفصِل بين حدود الخير والشرّ ، ويرغمَ الظالمَ على فعل الخير على الرغم من
طبيعته الشريرة ، ويجب أن يكون الطلب مدعوماً بالقوة .
المقطع الثاني :
الاستبداد أصلٌ لكلِّ فساد ، ومعنى ذلك أنَ الباحثَ المدقّق في أحوال
البشر وطبائع الاجتّماع كشف أَنّ للاستبدادِ أثراً سيئاً في كلِّ وادٍ ،
فالمستبدُّ يضغطُ على العقلِ فيفسده ، ويلعب بالدين فيفسده ، ويحارب
العلمَ فيفسده .
الشرح:إن الاستبداد أساس كلِّ فسادٍ في المجتمع
، وعلماء الاجتماع الذين تعمّقوا في دراسة الطبائع البشرية وجدوا بعد
البحث والتدقيق أن للمستبدِّ تأثيراً سلبياً في المجالات كلّها ، فهو يفسد
العقل ، والدين ، ويشنّ حرباً قاسية على العلم .
المقطع الثالث :
إنَّ الاستبداد والعلم ضدّان متغالبان ، فكلُّ إدارة مستبدة تسعى جهدها في
إطفاء نور العلم وحصر الرعيّة في حالك الجهلِ ، والعلماء الحكماء الذين
ينبُتون أحياناً في مضايقِ صخور الاستبداد يسعون جهدهم في تنوير أفكار
الناس ، والغالبُ أَنَ رجال الاستبداد يطاردون رجال العلم ، وينكلّلون بهم
، فالسعيد منهم مَنْ يتمكّن من مهاجرة دياره .
الشرح:
إنَّ الاستبداد والعلم خصمان لدودان ، متحاربان دائماً فكلّ حكومة مستبدة
تبذل قصارى جهدها في محاربة العلم ، وجعل عامة الشعب تعيش في ظلمة الجهل .
والعلماء المفكرون الذين يخرجون من أعماقِ ظروف القهر ، والظلم يبذلون
جهدهم في إنارة عقول الناس لذلك فإنَّ رجال الاستبداد يلاحقون العلماء
والمفكرين ويصْلونهم ألواناً قاسية من العذاب ، ومن كان حظّه وافراً منهم
يستطيع أنْ يترك وطنه وبلاده هارباً من ظلمهم
الأفكار :
1ـ أ - طبيعة المستبدّ ودوره في مصادرة الحرية وكم الأفواه : المقطع الأوّل .
ب - دور العلماء في توعية الجماهير : المقطع الأوّل .
جـ - رسم السبيل لردّ المستبد عن ظلمه : المقطع الأوّل .
2ـ آثار الاستبداد وممارسات المستبدين : المقطع الثاني .
3ـ خوف المستبدّ من العلم والعلماء : المقطع الثالث
الأسلوب اللفظي :
1ـ الألفاظ :
سهلة : الحق ـ الناس ـ الاجتماع
مناسبة لموضوع النص : المستبد ـ الشر
فصيحة : ألفاظ النص كلّها
2ـ التراكيب :
واضحة الدلالة على المعاني : الحق أبو البشر
متينة محكمة الصياغة : المستبد يتحكم بشؤون الناس
يغلب عليها الطابع الخبري : العوام صبيةٌ أيتام..
العاطفة :
قومية هدفها إثارة المشاعر القومية ضد المستبدين .
صفاتها : صادقة ، عميقة ، ثائرة ، نابعة من القلب .
المشاعر العاطفية :
1ـ نقمة وغضب على المستّبد (النص كله) .
2ـ حزن وألم على الشعب (المقطع الأول) .
3ـ شعور إعجاب برسالة الأدباء (المقطع الأول ، والثالث)
الدراسة البلاغية :
المعاني :
جاءت المعاني واضحة ، فالكواكبي صحفي من رواد الفكر العربي ، امتاز أسلوبه
بالصراحة ، والوضوح والبعد عن التعقيد أو التكلف ، وجاءت المعاني مناسبة
لغرض النص في أسلوب مرسل وقد غلب عليها الطابع الخبري .
هات جملة خبرية من الضرب الابتدائي وأخرى من الضرب الطلبي .
1ـ الضرب الابتدائي : المستبد عدو الحق .
2ـ الضرب الطلبي : أن للاستبداد أثراً سيئاً .
البديع :
علم ـ جهل طباق إيجاب
شر ـ خير طباق إيجاب
البيان :
الحق أبو البشر : تشبيه بليغ
الحرية أمهم : تشبيه بليغ
نور العلم : تشبيه بليغ
يضع كعب رجله على أفواه الملايين : كناية عن البطش والإرهاب
حاجزاً من حديد : كناية عن القوة
يلعب بالدين : استعارة مكنية
يحارب العلم : استعارة مكنية
المقطع الأول :
المستبدُّ يتحكّم في شؤون الناسِ بإرادته لا بإرادتهم ، ويحكمهم بهواه لا
بشريعتهم ، ويعلم من نفسه أنه الغاصب المتعدِّي فيضع كعب رجلِهِ على أفواه
الملايين يسدُّها عن النطق بالحق والتداعي لمطالبتِهِ .
المستبدُّ عدوُّ الحق عدوُّ الحريَّة وقاتلُهما ، والحقُّ أبو البشر
والحرية أمُّهم ، والعوام صبيةٌ أيتامٌ نيامٌ لا يعلمون شيئاً ، والعلماء
هم إخوتهم الراشدون ، إن أيقظوهم هَبُّوا ، وإنْ دعوهم لبَّوا ، وإلا
فيتصل نومُهًم بالموت .
المستبدُّ يتجاوزُّ الحدَّ مالم يرَ حاجزاً من حديد ، فلو رأى الظالمُ على
جنبِ المظلوم سيفاً لما أقدم على الظلم كما يقال : الاستعداد للحرب يمنع
الحربَ .
المستبدُّ إنسانٌ مستعدٌّ بالطبع للشر ، وبالإلجاء للخير ، فعلى الرعيةِ
أنْ تعرفَ ما الخيرُ وما الشرُّ ، فتلجئ الظالمَ للخير على الرغمِ من طبعه
، وقد يكفي للإلجاء الطلب وحدّه إذا علم الظالمُ أنّ وراء القولِ فعلاً ،
ومن المعلوم أنَ الاستعداد للفعل فعلٌ يكفي شرَّ الاستبداد .
الشرح:يصور الكواكبي في نصّه طبيعة المستبدّ
الشريرة ، فهو يتخذ من هواه قانوناً ، ويحكم الناس حسب مشيئته ، ويسوسهم
بأهوائه ، وهو مدرك أنّه معتد أثيم فيسترسل في ظلمه ، يكم الأفواه ، ويحول
بينها وبين قول الحقّ.
ـ والمستبدّ يحارب الحرية والعدل لأنهما أصل حياة الشعوب ومنطلقِها ،
والناس بسطاء غافلون لا يدركون من أمرهم شيئاً ، أمّا العلماء فهم الرجال
الناصحون لهم فإذا نبهوهم ثاروا على واقعهم وإلا قضي عليهم .
ـ الظالم يتمادى في بطشه ما لم يجد قوة من الشعب تقف في وجهه فإذا رأى
المستبد سلاحاً يحمله الشعب ما فكرّ في بطشه وطغيانه ، كما هو معروف أنَ
الاستعداد للحرب يمنع الحرب .
ـ المستبدّ مخلوق شرير بطبعه ولا يفعل الخيرَ إلا مجبراً فعلى الشعب أن
يفصِل بين حدود الخير والشرّ ، ويرغمَ الظالمَ على فعل الخير على الرغم من
طبيعته الشريرة ، ويجب أن يكون الطلب مدعوماً بالقوة .
المقطع الثاني :
الاستبداد أصلٌ لكلِّ فساد ، ومعنى ذلك أنَ الباحثَ المدقّق في أحوال
البشر وطبائع الاجتّماع كشف أَنّ للاستبدادِ أثراً سيئاً في كلِّ وادٍ ،
فالمستبدُّ يضغطُ على العقلِ فيفسده ، ويلعب بالدين فيفسده ، ويحارب
العلمَ فيفسده .
الشرح:إن الاستبداد أساس كلِّ فسادٍ في المجتمع
، وعلماء الاجتماع الذين تعمّقوا في دراسة الطبائع البشرية وجدوا بعد
البحث والتدقيق أن للمستبدِّ تأثيراً سلبياً في المجالات كلّها ، فهو يفسد
العقل ، والدين ، ويشنّ حرباً قاسية على العلم .
المقطع الثالث :
إنَّ الاستبداد والعلم ضدّان متغالبان ، فكلُّ إدارة مستبدة تسعى جهدها في
إطفاء نور العلم وحصر الرعيّة في حالك الجهلِ ، والعلماء الحكماء الذين
ينبُتون أحياناً في مضايقِ صخور الاستبداد يسعون جهدهم في تنوير أفكار
الناس ، والغالبُ أَنَ رجال الاستبداد يطاردون رجال العلم ، وينكلّلون بهم
، فالسعيد منهم مَنْ يتمكّن من مهاجرة دياره .
الشرح:
إنَّ الاستبداد والعلم خصمان لدودان ، متحاربان دائماً فكلّ حكومة مستبدة
تبذل قصارى جهدها في محاربة العلم ، وجعل عامة الشعب تعيش في ظلمة الجهل .
والعلماء المفكرون الذين يخرجون من أعماقِ ظروف القهر ، والظلم يبذلون
جهدهم في إنارة عقول الناس لذلك فإنَّ رجال الاستبداد يلاحقون العلماء
والمفكرين ويصْلونهم ألواناً قاسية من العذاب ، ومن كان حظّه وافراً منهم
يستطيع أنْ يترك وطنه وبلاده هارباً من ظلمهم
الأفكار :
1ـ أ - طبيعة المستبدّ ودوره في مصادرة الحرية وكم الأفواه : المقطع الأوّل .
ب - دور العلماء في توعية الجماهير : المقطع الأوّل .
جـ - رسم السبيل لردّ المستبد عن ظلمه : المقطع الأوّل .
2ـ آثار الاستبداد وممارسات المستبدين : المقطع الثاني .
3ـ خوف المستبدّ من العلم والعلماء : المقطع الثالث
الأسلوب اللفظي :
1ـ الألفاظ :
سهلة : الحق ـ الناس ـ الاجتماع
مناسبة لموضوع النص : المستبد ـ الشر
فصيحة : ألفاظ النص كلّها
2ـ التراكيب :
واضحة الدلالة على المعاني : الحق أبو البشر
متينة محكمة الصياغة : المستبد يتحكم بشؤون الناس
يغلب عليها الطابع الخبري : العوام صبيةٌ أيتام..
العاطفة :
قومية هدفها إثارة المشاعر القومية ضد المستبدين .
صفاتها : صادقة ، عميقة ، ثائرة ، نابعة من القلب .
المشاعر العاطفية :
1ـ نقمة وغضب على المستّبد (النص كله) .
2ـ حزن وألم على الشعب (المقطع الأول) .
3ـ شعور إعجاب برسالة الأدباء (المقطع الأول ، والثالث)
الدراسة البلاغية :
المعاني :
جاءت المعاني واضحة ، فالكواكبي صحفي من رواد الفكر العربي ، امتاز أسلوبه
بالصراحة ، والوضوح والبعد عن التعقيد أو التكلف ، وجاءت المعاني مناسبة
لغرض النص في أسلوب مرسل وقد غلب عليها الطابع الخبري .
هات جملة خبرية من الضرب الابتدائي وأخرى من الضرب الطلبي .
1ـ الضرب الابتدائي : المستبد عدو الحق .
2ـ الضرب الطلبي : أن للاستبداد أثراً سيئاً .
البديع :
علم ـ جهل طباق إيجاب
شر ـ خير طباق إيجاب
البيان :
الحق أبو البشر : تشبيه بليغ
الحرية أمهم : تشبيه بليغ
نور العلم : تشبيه بليغ
يضع كعب رجله على أفواه الملايين : كناية عن البطش والإرهاب
حاجزاً من حديد : كناية عن القوة
يلعب بالدين : استعارة مكنية
يحارب العلم : استعارة مكنية
خادم الصالحين- عضو راقي
- عدد المساهمات : 1064
نقاط : 3198
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 23/01/2012
مواضيع مماثلة
» شرح درس (الاستبداد وحرية القلم ) لهيكل الاستبداد وحرية القلم- محمد حسين هيكل
» موضوع الاستبداد - طلاب البكالوريا (أدبي وعلمي)
» كتاب معجزة بسم الله الرحمن الرحيم
» قال الشيخ الشعراوى :- إن إعتدت على قول بسم الله الرحمن الرحيم عند شروعك بكل عمل تقوم به،
» قصيدة السراج المنير في مدح الرسول الكريم محمد صلى الله الرحمن الرحيم
» موضوع الاستبداد - طلاب البكالوريا (أدبي وعلمي)
» كتاب معجزة بسم الله الرحمن الرحيم
» قال الشيخ الشعراوى :- إن إعتدت على قول بسم الله الرحمن الرحيم عند شروعك بكل عمل تقوم به،
» قصيدة السراج المنير في مدح الرسول الكريم محمد صلى الله الرحمن الرحيم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 05, 2017 8:59 pm من طرف خادم الصالحين
» الحقيقة عدل الراعي في رعيته من أعظم القربات
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:38 pm من طرف خادم الصالحين
» الغضب إياك أن تتخذ قراراً وأنت غاضب
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:36 pm من طرف خادم الصالحين
» ليس بين العبد وربِّه وسيط
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:31 pm من طرف خادم الصالحين
» السعادة الدائمة والسعادة المؤقتة
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:29 pm من طرف خادم الصالحين
» شروط استجابة الدعاء
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:28 pm من طرف خادم الصالحين
» السعادة والشقاء مصدرها القلب
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:24 pm من طرف خادم الصالحين
» أكبر عقاب يصيب الإنسان في الدنيا
الأربعاء نوفمبر 01, 2017 9:21 pm من طرف خادم الصالحين
» لعقيدة الاسلامية - اسماء الله الحسنى - : اسم الله القريب
الأحد أكتوبر 29, 2017 10:16 pm من طرف خادم الصالحين
» شوفو شغلي الجديد
السبت أكتوبر 28, 2017 12:36 am من طرف عقبة